مجموعة العمل – درعا
قضى اللاجئ "حسان خميس" إثر القصف العنيف الذي استهدف مخيم درعا والبلدات المجاورة له، يوم أمس، حيث تشهد تلك المنطقة تصاعداً حاداً بأعمال القصف خلال الأيام الأخيرة فقد تعرض المخيم وبلدة المزيريب لقصف متكرر استخدمت فيه البراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون، مما تسبب بتأزم الأوضاع الإنسانية والمعيشية.
فيما جدد الأهالي مناشدتهم، عبر مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، جميع الجهات الحقوقية والإغاثية للعمل على وقف القصف العنيف الذي يستهدف المخيم، مطالبين بالوقت ذاته كلاً من وكالة الأونروا والمنظمات الإغاثية العمل على إيصال المساعدات العاجلة لهم على رأسها المواد الطبية ومواد الإسعاف الأولي.
يذكر أن حوالي 70% من مباني مخيم درعا قد تعرضت لدمار شبه كامل بالإضافة لانقطاع المياه منذ أكثر من (1153) يوماً مما ضاعف من معاناة سكانه.
مجموعة العمل – درعا
قضى اللاجئ "حسان خميس" إثر القصف العنيف الذي استهدف مخيم درعا والبلدات المجاورة له، يوم أمس، حيث تشهد تلك المنطقة تصاعداً حاداً بأعمال القصف خلال الأيام الأخيرة فقد تعرض المخيم وبلدة المزيريب لقصف متكرر استخدمت فيه البراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون، مما تسبب بتأزم الأوضاع الإنسانية والمعيشية.
فيما جدد الأهالي مناشدتهم، عبر مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، جميع الجهات الحقوقية والإغاثية للعمل على وقف القصف العنيف الذي يستهدف المخيم، مطالبين بالوقت ذاته كلاً من وكالة الأونروا والمنظمات الإغاثية العمل على إيصال المساعدات العاجلة لهم على رأسها المواد الطبية ومواد الإسعاف الأولي.
يذكر أن حوالي 70% من مباني مخيم درعا قد تعرضت لدمار شبه كامل بالإضافة لانقطاع المياه منذ أكثر من (1153) يوماً مما ضاعف من معاناة سكانه.