مجموعة العمل – مخيم اليرموك
دارت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين عناصر تنظيم "داعش"، وجيش الإسلام أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة في البساتين الواقعة في حي الزين بين بلدة يلدا والحجر الأسود، أسفرت عن مقتل أحد عناصر جيش الإسلام، وسقوط عدد من الجرحى بين الطرفين بحسب مراسل مجموعة العمل.
في غضون ذلك اختفت مظاهر العيد والاحتفاء بقدومه داخل مخيم اليرموك بسبب الانتهاكات والسياسات القاسية التي ينتهجها تنظيم "داعش" داخل المخيم، مما دفع الأهالي للخروج إلى المناطق المجاورة للمخيم ( يلدا – ببيلا – بيت سحم) للاحتفال مع أطفالهم بمظاهر عيد الفطر المبارك.
في حين لم تعد مظاهر وطقوس كثيرة حاضرة في مشهد العيد في مخيم اليرموك، مع استمرار الحصار المفروض على المخيم والوضع الإنساني الكارثي الذي يعيشه قرابة ثلاثة آلاف فلسطيني متواجدين في المخيم، إضافة إلى أكثر من عشرة آلاف لاجئ فلسطيني من سكان مخيم اليرموك في مناطق ببيلا ويلدا وبيت سحم، وذلك بعد اضطرارهم لمغادرة منازلهم إثر سيطرة تنظيم الدولة وجبهة النصرة على المخيم مطلع نيسان ابريل عام 2015.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
دارت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين عناصر تنظيم "داعش"، وجيش الإسلام أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة في البساتين الواقعة في حي الزين بين بلدة يلدا والحجر الأسود، أسفرت عن مقتل أحد عناصر جيش الإسلام، وسقوط عدد من الجرحى بين الطرفين بحسب مراسل مجموعة العمل.
في غضون ذلك اختفت مظاهر العيد والاحتفاء بقدومه داخل مخيم اليرموك بسبب الانتهاكات والسياسات القاسية التي ينتهجها تنظيم "داعش" داخل المخيم، مما دفع الأهالي للخروج إلى المناطق المجاورة للمخيم ( يلدا – ببيلا – بيت سحم) للاحتفال مع أطفالهم بمظاهر عيد الفطر المبارك.
في حين لم تعد مظاهر وطقوس كثيرة حاضرة في مشهد العيد في مخيم اليرموك، مع استمرار الحصار المفروض على المخيم والوضع الإنساني الكارثي الذي يعيشه قرابة ثلاثة آلاف فلسطيني متواجدين في المخيم، إضافة إلى أكثر من عشرة آلاف لاجئ فلسطيني من سكان مخيم اليرموك في مناطق ببيلا ويلدا وبيت سحم، وذلك بعد اضطرارهم لمغادرة منازلهم إثر سيطرة تنظيم الدولة وجبهة النصرة على المخيم مطلع نيسان ابريل عام 2015.