مجموعة العمل – مخيم اليرموك
نقلت مصادر خاصة ومطلعة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية نبأ تأجيل عملية إخراج عناصر هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) من من جنوب دمشق ومخيم اليرموك، بسبب تعديلات طرأت من قبل الجانب الإيراني وفصيل أحرار الشام دون ورود تفاصيل عن التعديلات.
الجدير بالتنويه أن اتفاقاً كان قد أبرم بين "هيئة تحرير الشام" وحركة أحرار الشام الإسلامية من جهة، والجانب الإيراني من جهة أخرى، يقضي بتنفيذ عمليات إجلاء من بلدتين يحاصرهما مسلحو المعارضة، هما كفريا والفوعة في محافظة ادلب، مقابل اجلاء مماثل من بلدتيين تحاصرهما قوات موالية للحكومة، هما مضايا والزبداني بالقرب من دمشق،
في غضون ذلك شهد مخيم اليرموك يوم 8 – أيار / مايو 2017 عمليات إجلاء وإخراج جرحى هيئة تحرير الشام وذويهم من مخيم اليرموك جنوبي العاصمة السورية دمشق إلى مدينة إدلب شمال سورية.
وتسيطر هيئة تحرير الشام على المنطقة الممتدة من محيط جامع الحبيب المصطفى حتى جامع الوسيم، في حين يسيطر تنظيم الدولة الإسلامية على باقي مناطق المخيم.
وكانت جبهة النصرة تمثل فرع تنظيم القاعدة في سوريا، إلا أنها أعلنت فك ارتباطها بالتنظيم وغيرت اسمها الى "جبهة فتح الشام"، وقد شارك مقاتلوها منذ ذلك التاريخ مع جماعات مسلحة أخرى تحت اسم "جيش تحرير الشام".
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
نقلت مصادر خاصة ومطلعة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية نبأ تأجيل عملية إخراج عناصر هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) من من جنوب دمشق ومخيم اليرموك، بسبب تعديلات طرأت من قبل الجانب الإيراني وفصيل أحرار الشام دون ورود تفاصيل عن التعديلات.
الجدير بالتنويه أن اتفاقاً كان قد أبرم بين "هيئة تحرير الشام" وحركة أحرار الشام الإسلامية من جهة، والجانب الإيراني من جهة أخرى، يقضي بتنفيذ عمليات إجلاء من بلدتين يحاصرهما مسلحو المعارضة، هما كفريا والفوعة في محافظة ادلب، مقابل اجلاء مماثل من بلدتيين تحاصرهما قوات موالية للحكومة، هما مضايا والزبداني بالقرب من دمشق،
في غضون ذلك شهد مخيم اليرموك يوم 8 – أيار / مايو 2017 عمليات إجلاء وإخراج جرحى هيئة تحرير الشام وذويهم من مخيم اليرموك جنوبي العاصمة السورية دمشق إلى مدينة إدلب شمال سورية.
وتسيطر هيئة تحرير الشام على المنطقة الممتدة من محيط جامع الحبيب المصطفى حتى جامع الوسيم، في حين يسيطر تنظيم الدولة الإسلامية على باقي مناطق المخيم.
وكانت جبهة النصرة تمثل فرع تنظيم القاعدة في سوريا، إلا أنها أعلنت فك ارتباطها بالتنظيم وغيرت اسمها الى "جبهة فتح الشام"، وقد شارك مقاتلوها منذ ذلك التاريخ مع جماعات مسلحة أخرى تحت اسم "جيش تحرير الشام".