مجموعة العمل – لبنان
تشكو العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى لبنان، من تجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم، وبحسب تلك العائلات فأنهم يعانون من أوضاع صعبة جداً على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، وما زاد من مأساتهم وفاقمها معاملة الحكومة اللبنانية لهم كسائحين، مما يسقط حقوقهم الواجبة على الدولة اللبنانية، وعدم شعورهم بالأمن والأمان نتيجة السياسات المتقلبة التي يمارسها الأمن العام اتجاههم وعدم تجديد إقاماتهم وحملة الاعتقال التي يقوم بها بين الحين والآخر بحجة انتهاء إقاماتهم بالإضافة إلى ذلك لا تسمح الحكومة اللبنانية للاجئين الفلسطينيين المهجرين بالعمل على أراضيها.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في لبنان يبلغ حوالي 10 آلاف عائلة لجؤوا إلى لبنان هرباً من الحرب الدائرة في سورية.
مجموعة العمل – لبنان
تشكو العائلات الفلسطينية السورية المهجرة إلى لبنان، من تجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم، وبحسب تلك العائلات فأنهم يعانون من أوضاع صعبة جداً على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، وما زاد من مأساتهم وفاقمها معاملة الحكومة اللبنانية لهم كسائحين، مما يسقط حقوقهم الواجبة على الدولة اللبنانية، وعدم شعورهم بالأمن والأمان نتيجة السياسات المتقلبة التي يمارسها الأمن العام اتجاههم وعدم تجديد إقاماتهم وحملة الاعتقال التي يقوم بها بين الحين والآخر بحجة انتهاء إقاماتهم بالإضافة إلى ذلك لا تسمح الحكومة اللبنانية للاجئين الفلسطينيين المهجرين بالعمل على أراضيها.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في لبنان يبلغ حوالي 10 آلاف عائلة لجؤوا إلى لبنان هرباً من الحرب الدائرة في سورية.