مجموعة العمل – مخيم اليرموك
قصف تنظيم "داعش" يوم أمس السبت مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام غربي مخيم اليرموك بعدد من قذائف الهاون، اقتصرت أضرارها على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع اشتباكات وصفت بالعنيفة بين تنظيم "داعش"، و"هيئة تحرير الشام".
من جانبه أفاد مراسل مجموعة العمل أن تنظيم "داعش" مازال يعمد إلى فرض اجراءات التضييق على المدنيين القاطنين في المناطق التي تسيطر عليها هيئة تحرير الشام غربي مخيم اليرموك من خلال منع المدنيين من إدخال الطعام والمواد الغذائية والأدوية إلى تلك المنطقة.
وأكد مراسلنا أن "داعش" سمحت بالفترة الماضية بإدخال كميات قليلة جداً من الطعام، حيث سمحت للأهالي بإدخال كيلو غرام من المواد الغذائية، إضافة لرغيف خبز واحد لكل شخص.
وكان تنظيم "داعش" قد فرض حصاراً كاملاً على المناطق التي تسيطر عليها "جبهة تحرير الشام" (النصرة سابقاً) غرب مخيم اليرموك، وذلك بعد خلاف نشب بين الطرفين على خلفية الاتفاقات التي أبرمتها الأخيرة مع النظام السوري والقاضية بخروج عناصرها من المخيم نحو إدلب.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
قصف تنظيم "داعش" يوم أمس السبت مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام غربي مخيم اليرموك بعدد من قذائف الهاون، اقتصرت أضرارها على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع اشتباكات وصفت بالعنيفة بين تنظيم "داعش"، و"هيئة تحرير الشام".
من جانبه أفاد مراسل مجموعة العمل أن تنظيم "داعش" مازال يعمد إلى فرض اجراءات التضييق على المدنيين القاطنين في المناطق التي تسيطر عليها هيئة تحرير الشام غربي مخيم اليرموك من خلال منع المدنيين من إدخال الطعام والمواد الغذائية والأدوية إلى تلك المنطقة.
وأكد مراسلنا أن "داعش" سمحت بالفترة الماضية بإدخال كميات قليلة جداً من الطعام، حيث سمحت للأهالي بإدخال كيلو غرام من المواد الغذائية، إضافة لرغيف خبز واحد لكل شخص.
وكان تنظيم "داعش" قد فرض حصاراً كاملاً على المناطق التي تسيطر عليها "جبهة تحرير الشام" (النصرة سابقاً) غرب مخيم اليرموك، وذلك بعد خلاف نشب بين الطرفين على خلفية الاتفاقات التي أبرمتها الأخيرة مع النظام السوري والقاضية بخروج عناصرها من المخيم نحو إدلب.
