مجموعة العمل – لندن
تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر (1621) لاجئاً فلسطينياً سورياً، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وشباب وعائلات بأكملها تم قضاء المئات منهم تحت التعذيب.
وتوزع المعتقلون على كافة المناطق والمخيمات السورية، حيث بلغ العدد الأكبر للمعتقلين في مخيم خان الشيح بريف دمشق وتم توثيق (235) معتقلاً، وفي مخيم اليرموك بلغت الحصيلة (179) معتقلاً، وفي مخيم العائدين (187) معتقلاً، أما في مخيم النيرب بحلب بلغ عددهم (97) معتقلاً، وفي مخيم الرمل باللاذقية (82) معتقلاً، وفي حماة بلغ العدد في مخيم العائدين (53) معتقلاً، وفي باقي المخيمات تم توثيق العشرات وإلى الآن تتكتم الأجهزة الأمنية السورية عن مصيرهم، كما يتكتم ذوو المعتقلين خوفاً على حياتهم من بطش عناصر النظام.
فيما يتعرض المعتقلون لكافة أنواع التعذيب والتي قضى خلالها (465) لاجئاً فلسطينياً، وتم التعرف على (77) منهم خلال الصور المسربة لضحايا التعذيب. الجدير ذكره أن شهادات لمفرج عنهم من السجون السورية تؤكد وجود رضّع في أحضان أمهاتهم من اللاجئين الفلسطينيين في الأفرع الأمنية السورية.
مجموعة العمل – لندن
تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر (1621) لاجئاً فلسطينياً سورياً، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وشباب وعائلات بأكملها تم قضاء المئات منهم تحت التعذيب.
وتوزع المعتقلون على كافة المناطق والمخيمات السورية، حيث بلغ العدد الأكبر للمعتقلين في مخيم خان الشيح بريف دمشق وتم توثيق (235) معتقلاً، وفي مخيم اليرموك بلغت الحصيلة (179) معتقلاً، وفي مخيم العائدين (187) معتقلاً، أما في مخيم النيرب بحلب بلغ عددهم (97) معتقلاً، وفي مخيم الرمل باللاذقية (82) معتقلاً، وفي حماة بلغ العدد في مخيم العائدين (53) معتقلاً، وفي باقي المخيمات تم توثيق العشرات وإلى الآن تتكتم الأجهزة الأمنية السورية عن مصيرهم، كما يتكتم ذوو المعتقلين خوفاً على حياتهم من بطش عناصر النظام.
فيما يتعرض المعتقلون لكافة أنواع التعذيب والتي قضى خلالها (465) لاجئاً فلسطينياً، وتم التعرف على (77) منهم خلال الصور المسربة لضحايا التعذيب. الجدير ذكره أن شهادات لمفرج عنهم من السجون السورية تؤكد وجود رضّع في أحضان أمهاتهم من اللاجئين الفلسطينيين في الأفرع الأمنية السورية.
