map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مصادر إعلامية سويدية: "لا يحق للقاصر الحاصل على الجنسية السويدية لم شمل عائلته"

تاريخ النشر : 05-08-2017
مصادر إعلامية سويدية: "لا يحق للقاصر الحاصل على الجنسية السويدية لم شمل عائلته"

مجموعة العمل – السويد

أكدت وسائل إعلام سويدية، أن طالبي اللجوء القاصرين، القادمين الى السويد بدون صحبة ذويهم، يخسرون فرصة استقدام عوائلهم ولمّ شملهم معهم في حال حصولهم على المواطنة السويدية.

حيث أن القانون السويدي يسمح فقط للرعايا الأجانب لمّ شمل عوائلهم في السويد.

ووفقاً لما نقله موقع "الكومبس" عن الراديو السويدي، فإن مصلحة الهجرة، أشارت في العديد من الحالات الى الفقرة الخاصة المتعلقة بقانون الأجانب من العام 1997، والتي تتضمن أن القاصرين الذين يسعون الى استقدام ذويهم الى السويد، يجب أن يكونوا أجانب (غير حاصلين على المواطنة السويدية) وغير متزوجين، ما يعني أن الطفل أو المراهق الذي أصبح مواطناً سويدياً، لا يمكن اعتباره أجنبيا بعد ذلك.

وأكدت محكمة الهجرة في قرارات سابقة لها على أن القاصرين الحاصلين على المواطنة السويدية، ليس لديهم فرصة للمّ شمل عوائلهم مع أسرهم.

من جانبها كانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد تلقت شكوى متعلقة بهذا الخصوص حيث رفضت دائرة الهجرة السويدية لم شمل عائلة فلسطينية سورية بابنها القاصر الحاصل بحجة حصوله على الجنسية السويدية.

يذكر أن اللاجئين القصر في السويد من فلسطينيي سورية يحصلون على الجنسية السويدية بعد اتمامهم مدة عامين فقط كونهم مصنفين كعديمي جنسية في دائرة الهجرة السويدية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7861

مجموعة العمل – السويد

أكدت وسائل إعلام سويدية، أن طالبي اللجوء القاصرين، القادمين الى السويد بدون صحبة ذويهم، يخسرون فرصة استقدام عوائلهم ولمّ شملهم معهم في حال حصولهم على المواطنة السويدية.

حيث أن القانون السويدي يسمح فقط للرعايا الأجانب لمّ شمل عوائلهم في السويد.

ووفقاً لما نقله موقع "الكومبس" عن الراديو السويدي، فإن مصلحة الهجرة، أشارت في العديد من الحالات الى الفقرة الخاصة المتعلقة بقانون الأجانب من العام 1997، والتي تتضمن أن القاصرين الذين يسعون الى استقدام ذويهم الى السويد، يجب أن يكونوا أجانب (غير حاصلين على المواطنة السويدية) وغير متزوجين، ما يعني أن الطفل أو المراهق الذي أصبح مواطناً سويدياً، لا يمكن اعتباره أجنبيا بعد ذلك.

وأكدت محكمة الهجرة في قرارات سابقة لها على أن القاصرين الحاصلين على المواطنة السويدية، ليس لديهم فرصة للمّ شمل عوائلهم مع أسرهم.

من جانبها كانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد تلقت شكوى متعلقة بهذا الخصوص حيث رفضت دائرة الهجرة السويدية لم شمل عائلة فلسطينية سورية بابنها القاصر الحاصل بحجة حصوله على الجنسية السويدية.

يذكر أن اللاجئين القصر في السويد من فلسطينيي سورية يحصلون على الجنسية السويدية بعد اتمامهم مدة عامين فقط كونهم مصنفين كعديمي جنسية في دائرة الهجرة السويدية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7861