مجموعة العمل – مخيم اليرموك
نشر تنظيم "داعش" يوم أمس على صفحات الموقع الاجتماعي (الفيس بوك) عدد من الصور تظهر قيام عناصره بتحطيم شواهد القبور في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بحجة (تسوية القبور المشرفة)، من جانبه ذكر مراسل مجموعة العمل أن عناصر تنظيم الدولة قاموا في وقت سابق بالاعتداء على القبور في مقبرة مخيم اليرموك الجديدة (مقبرة التقدم)، وذلك بهدمهم شواهد القبور بحجة قيامهم بـ "تطبيق الشرع"، وأضاف مراسلنا أن تنظيم الدولة منع الأهالي من زيارة القبور.
هذا وقد كانت المقابر في المخيم قد تعرضت أيضاً لقصف متكرر من قبل عناصر الجيش النظامي والمجموعات الفلسطينية الموالية له مما أدى لتضرر عدد كبير من القبور.
في غضون نقل مراسل مجموعة العمل نبأ قيام تنظيم "داعش" بتركيب كاميرات مراقبة في التحصينات والدشم التابعة لهم والقريبة من بلدة يلدا، بهدف رصد حركة المدنيين القادمين من حاجز يلدا إلى المخيم.
من جانبهم اعتبر ناشطون أن تنظيم "داعش" يهدف من تركيب كاميرات المراقبة هو التضييق على أهالي المخيم، واستخدامها كذريعة لاعتقال أبناء المخيم بتهم واهية وهي التخابر مع أعداء "داعش".
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
نشر تنظيم "داعش" يوم أمس على صفحات الموقع الاجتماعي (الفيس بوك) عدد من الصور تظهر قيام عناصره بتحطيم شواهد القبور في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بحجة (تسوية القبور المشرفة)، من جانبه ذكر مراسل مجموعة العمل أن عناصر تنظيم الدولة قاموا في وقت سابق بالاعتداء على القبور في مقبرة مخيم اليرموك الجديدة (مقبرة التقدم)، وذلك بهدمهم شواهد القبور بحجة قيامهم بـ "تطبيق الشرع"، وأضاف مراسلنا أن تنظيم الدولة منع الأهالي من زيارة القبور.
هذا وقد كانت المقابر في المخيم قد تعرضت أيضاً لقصف متكرر من قبل عناصر الجيش النظامي والمجموعات الفلسطينية الموالية له مما أدى لتضرر عدد كبير من القبور.
في غضون نقل مراسل مجموعة العمل نبأ قيام تنظيم "داعش" بتركيب كاميرات مراقبة في التحصينات والدشم التابعة لهم والقريبة من بلدة يلدا، بهدف رصد حركة المدنيين القادمين من حاجز يلدا إلى المخيم.
من جانبهم اعتبر ناشطون أن تنظيم "داعش" يهدف من تركيب كاميرات المراقبة هو التضييق على أهالي المخيم، واستخدامها كذريعة لاعتقال أبناء المخيم بتهم واهية وهي التخابر مع أعداء "داعش".