مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أغلق تنظيم داعش عدد من الحارات المحاذية لقطاع الشهداء شمال مخيم اليرموك، وحولها إلى مناطق عسكرية، بحجة ما سماها "دواعي أمنية"، ووفقاً لمراسلنا فأن عناصر التنظيم قاموا بتحميل أثاث عدد من المنازل في تلك المنطقة ورحلوها إلى حي الحجر الأسود المتاخم للمخيم.
وكان التنظيم قد شن حملة غير مسبوقة ضد من تبقى من أهالي مخيم اليرموك ، وطلب عناصره بإخلاء العديد من الحارات والمنازل المحاذية لمواقع سيطرة هيئة تحرير الشام وتحويلها إلى مربعات أمنية ومناطق عسكرية له.
إلى ذلك لا يزال تنظيم الدولة "داعش"، يواصل تضييق الخناق على أهالي ساحة الريجة وشارعي حيفا وصفورية غرب مخيم اليرموك، تحت ذريعة خضوعهم لسيطرة هيئة تحرير الشام "فتح الشام سابقاً" من خلال استمراره بفرض حصاره على تلك المنطقة.
يُشار إلى أن "تنظيم الدولة- داعش" يفرض سيطرته على أجزاء كبيرة من مخيم اليرموك، في حين تتواصل الاشتباكات بين التنظيم و هيئة تحرير الشام (فتح الشام سابقاً) منذ 6/ نيسان – ابريل 2016 في حارات اليرموك، والتي أدت إلى قضاء وجرح عدد من المدنيين.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أغلق تنظيم داعش عدد من الحارات المحاذية لقطاع الشهداء شمال مخيم اليرموك، وحولها إلى مناطق عسكرية، بحجة ما سماها "دواعي أمنية"، ووفقاً لمراسلنا فأن عناصر التنظيم قاموا بتحميل أثاث عدد من المنازل في تلك المنطقة ورحلوها إلى حي الحجر الأسود المتاخم للمخيم.
وكان التنظيم قد شن حملة غير مسبوقة ضد من تبقى من أهالي مخيم اليرموك ، وطلب عناصره بإخلاء العديد من الحارات والمنازل المحاذية لمواقع سيطرة هيئة تحرير الشام وتحويلها إلى مربعات أمنية ومناطق عسكرية له.
إلى ذلك لا يزال تنظيم الدولة "داعش"، يواصل تضييق الخناق على أهالي ساحة الريجة وشارعي حيفا وصفورية غرب مخيم اليرموك، تحت ذريعة خضوعهم لسيطرة هيئة تحرير الشام "فتح الشام سابقاً" من خلال استمراره بفرض حصاره على تلك المنطقة.
يُشار إلى أن "تنظيم الدولة- داعش" يفرض سيطرته على أجزاء كبيرة من مخيم اليرموك، في حين تتواصل الاشتباكات بين التنظيم و هيئة تحرير الشام (فتح الشام سابقاً) منذ 6/ نيسان – ابريل 2016 في حارات اليرموك، والتي أدت إلى قضاء وجرح عدد من المدنيين.