map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عائلة الفلسطيني "عدنان عثمان" المهجر في لبنان تناشد التكفل بعلاجه

تاريخ النشر : 20-08-2017
عائلة الفلسطيني "عدنان عثمان" المهجر في لبنان تناشد التكفل بعلاجه

مجموعة العمل – لبنان

ناشدت زوجة  المريض الفلسطيني "عدنان حسن عثمان" خمسون عاماً المهجر من مخيم اليرموك إلى مدينة صيدا  جنوب لبنان أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع تقديم العون لها لمساعدتها في تأمين علاجه.

وقالت الزوجة إن "عدنان" أصابته منذ عدة أيام ذبحة قلبية اضطررنا على أثرها اسعافه إلى مشفى الهمشري بمدينة صيدا، حيث أدخل إلى العناية المشددة وبقي فيها مدة ثلاثة أيام، بعد ذلك تم نقله إلى مشفى دلاعة لإجراء عملية "التمييل"، وحينها أخبرني الأطباء أن زوجي يعاني من انسداد الشريان الرئيسي للقلب، وتضرر كهرباء القلب نتيجة اصابته بالأزمة القلبية، وهو بحاجة إلى تركيب بطارية ليستعيد عافيته وحياته بشكل طبيعي، مشيرة إلى أن إدارة المشفى أبلغتها أن موعد العملية التي سيخضع لها زوجها قد تم تحديده يوم الاثنين 21 أب الجاري بكلفة 15 ألف دولار،  ووفقاً للزوجة أنها إلى الآن لم تستطيع أن تؤمن إلا جزء بسيط من المبلغ وهي في حيرة من أمرها ولا تعرف كيف تتصرف ولمن تلجأ، فحياة عدنان بخطر حقيقي وليس لها معيل ولأطفالها الصغار سوى الله  وزوجها.

يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7965

مجموعة العمل – لبنان

ناشدت زوجة  المريض الفلسطيني "عدنان حسن عثمان" خمسون عاماً المهجر من مخيم اليرموك إلى مدينة صيدا  جنوب لبنان أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع تقديم العون لها لمساعدتها في تأمين علاجه.

وقالت الزوجة إن "عدنان" أصابته منذ عدة أيام ذبحة قلبية اضطررنا على أثرها اسعافه إلى مشفى الهمشري بمدينة صيدا، حيث أدخل إلى العناية المشددة وبقي فيها مدة ثلاثة أيام، بعد ذلك تم نقله إلى مشفى دلاعة لإجراء عملية "التمييل"، وحينها أخبرني الأطباء أن زوجي يعاني من انسداد الشريان الرئيسي للقلب، وتضرر كهرباء القلب نتيجة اصابته بالأزمة القلبية، وهو بحاجة إلى تركيب بطارية ليستعيد عافيته وحياته بشكل طبيعي، مشيرة إلى أن إدارة المشفى أبلغتها أن موعد العملية التي سيخضع لها زوجها قد تم تحديده يوم الاثنين 21 أب الجاري بكلفة 15 ألف دولار،  ووفقاً للزوجة أنها إلى الآن لم تستطيع أن تؤمن إلا جزء بسيط من المبلغ وهي في حيرة من أمرها ولا تعرف كيف تتصرف ولمن تلجأ، فحياة عدنان بخطر حقيقي وليس لها معيل ولأطفالها الصغار سوى الله  وزوجها.

يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/7965