مجموعة العمل - جنوب دمشق
دعت الهيئة الأهلية الفلسطينية الأونروا والمؤسسات والهيئات الفلسطينية لتوفير كافة مستلزمات الطالب الفلسطيني، وتقدير جهد الطلاب النازحون من مخميم االيرموك إلى البلدات الثلاث يلدا، ببيلا، بيت سحم.
وقالت الهيئة "لقد عانى الشعب الفلسطيني في الوصول الى هذا المستوى ودفع اثماناً باهظة، وقد حاولت بعض القوى بالتعاون مع "اسرائيل" بممارسة سياسة التجهيل والتخريب لأبناء هذا الشعب من خلال دس كل عوامل الإفقار والإلهاء بهدف الوصول الى غايات العدو التي توصل المجتمع الفلسطيني الى نقطة لا يستطيع فيها ان يمارس حق الدفاع عن قضيته سواء في الشارع العربي او الشارع الدولي أو المحافل الرسمية الدولية"
وطالبت الهيئة وكالة الأونروا، بتوفير مقاعد دراسية منوهة إلى وجود نقص بأكثر من (600) مقعد دراسي، وتوفير القرطاسية والكتب اللازمة المقررة من وكالة غوث وتشغيل اللاجئيين الفلسطينيين.
كما دعت الهيئة إلى توفير مادة التدفئة من مازوت وغيره، إذ أنه "لا يجوز أن يجلس الطالب ما بعد شهر تشرين ثاني في كل عام وهو يرتجف من البرد، فكيف سيستوعب هذا الطالب دروسه التعليمية" بحسب وصفها.
وكانت مجموعة العمل قد أشارت في تقاريرها، إلى تأثر العملية التعليمية بالعموم جراء الأوضاع الكارثية في سورية، حيث توقف الكثير من المدارس عن العمل، وتراجعت نسبة الأشخاص الذين لديهم إمكانية التعلم من 95% قبل الحرب إلى أقل من 75% في عام 2015.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
دعت الهيئة الأهلية الفلسطينية الأونروا والمؤسسات والهيئات الفلسطينية لتوفير كافة مستلزمات الطالب الفلسطيني، وتقدير جهد الطلاب النازحون من مخميم االيرموك إلى البلدات الثلاث يلدا، ببيلا، بيت سحم.
وقالت الهيئة "لقد عانى الشعب الفلسطيني في الوصول الى هذا المستوى ودفع اثماناً باهظة، وقد حاولت بعض القوى بالتعاون مع "اسرائيل" بممارسة سياسة التجهيل والتخريب لأبناء هذا الشعب من خلال دس كل عوامل الإفقار والإلهاء بهدف الوصول الى غايات العدو التي توصل المجتمع الفلسطيني الى نقطة لا يستطيع فيها ان يمارس حق الدفاع عن قضيته سواء في الشارع العربي او الشارع الدولي أو المحافل الرسمية الدولية"
وطالبت الهيئة وكالة الأونروا، بتوفير مقاعد دراسية منوهة إلى وجود نقص بأكثر من (600) مقعد دراسي، وتوفير القرطاسية والكتب اللازمة المقررة من وكالة غوث وتشغيل اللاجئيين الفلسطينيين.
كما دعت الهيئة إلى توفير مادة التدفئة من مازوت وغيره، إذ أنه "لا يجوز أن يجلس الطالب ما بعد شهر تشرين ثاني في كل عام وهو يرتجف من البرد، فكيف سيستوعب هذا الطالب دروسه التعليمية" بحسب وصفها.
وكانت مجموعة العمل قد أشارت في تقاريرها، إلى تأثر العملية التعليمية بالعموم جراء الأوضاع الكارثية في سورية، حيث توقف الكثير من المدارس عن العمل، وتراجعت نسبة الأشخاص الذين لديهم إمكانية التعلم من 95% قبل الحرب إلى أقل من 75% في عام 2015.