مجموعة العمل – لندن
يعيش أكثر من (120) ألفاً من اللاجئين الفلسطينيين في سورية أوضاعاً نفسية تنغص فرحتهم بعيد الأضحى المبارك، حيث أدت الحرب في سورية إلى تشتيت شمل اللاجئين على أكثر من (20) بلداً، حيث وصل إلى أوروبا وحدها أكثر من (82) ألف فلسطيني سورية، فلم تكد تسلم أسرة فلسطينية من تشرد وتشتت معظم أفرادها على دول العالم، إضافة إلى التشرد والنزوح داخل المدن والبلدات السورية.
وتشير الاحصائيات إلى توزع فلسطينيي سورية ما بين لبنان والأردن ومصر وتركيا وليبيا والسودان وتايلند وماليزيا والسويد والدنمارك، وألمانيا، وبريطانيا، وهولندا وفنلندا وسويسرا وفرنسا بالإضافة إلى البرازيل وتشيلي وكندا وغيرها من الدول.
كما تشير إحصاءات وكالة الأونروا الأخيرة إلى أن أكثر من (120) ألف لاجئ فلسطيني من سوريا قد هجروا خارج البلاد بسبب الحرب في سورية.
فيما تفاقم معاملة السفارات العربية والإسلامية للاجئين الفلسطينيين من معاناتهم حيث تعرقل معظم سفارات الدول المجاورة لسورية إصدار أي تأشيرة لدخول اللاجئين الفلسطينيين السوريين سواء القادمين منهم من أوروبا أو سوريا مما يجعل لقاء أي لاجئ بأسرته أمر في غاية الصعوبة.
مجموعة العمل – لندن
يعيش أكثر من (120) ألفاً من اللاجئين الفلسطينيين في سورية أوضاعاً نفسية تنغص فرحتهم بعيد الأضحى المبارك، حيث أدت الحرب في سورية إلى تشتيت شمل اللاجئين على أكثر من (20) بلداً، حيث وصل إلى أوروبا وحدها أكثر من (82) ألف فلسطيني سورية، فلم تكد تسلم أسرة فلسطينية من تشرد وتشتت معظم أفرادها على دول العالم، إضافة إلى التشرد والنزوح داخل المدن والبلدات السورية.
وتشير الاحصائيات إلى توزع فلسطينيي سورية ما بين لبنان والأردن ومصر وتركيا وليبيا والسودان وتايلند وماليزيا والسويد والدنمارك، وألمانيا، وبريطانيا، وهولندا وفنلندا وسويسرا وفرنسا بالإضافة إلى البرازيل وتشيلي وكندا وغيرها من الدول.
كما تشير إحصاءات وكالة الأونروا الأخيرة إلى أن أكثر من (120) ألف لاجئ فلسطيني من سوريا قد هجروا خارج البلاد بسبب الحرب في سورية.
فيما تفاقم معاملة السفارات العربية والإسلامية للاجئين الفلسطينيين من معاناتهم حيث تعرقل معظم سفارات الدول المجاورة لسورية إصدار أي تأشيرة لدخول اللاجئين الفلسطينيين السوريين سواء القادمين منهم من أوروبا أو سوريا مما يجعل لقاء أي لاجئ بأسرته أمر في غاية الصعوبة.