مجموعة العمل - إدلب
مع اقتراب فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة تزداد معاناة ما يزيد عن 2500 لاجئاً فلسطينياً تم تهجيرهم من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق إلى مدينة إدلب، حيث تعيش المئات من العوائل في ظل استمرار تدهور أوضاعها المعيشية في ظل غياب كامل لأي دور إغاثي لوكالة "الأونروا".
وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد نشرت في وقت سابق وبشكل مستمر العديد من المناشدات من تلك العوائل التي تحمل وكالة "الأونروا" مسؤولية تدهور أوضاعهم، وعدم القيام بواجبها تجاههم.
وطالب المهجرون أن تعمل الوكالة المسؤولة عن اللاجئين الفلسطينيين في سورية على أداء مهامها تجاه المئات من النساء والأطفال الذين يعانون سوء الأوضاع الإنسانية في المدينة.
يشار إلى أن حوالي (2500) لاجئ فلسطيني هجروا قسراً من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى محافظة إدلب شمال سورية، بدءاً من يوم الاثنين 28 تشرين الثاني 2016، وذلك بعد توقيع اتفاق المصالحة بين النظام السوري والمعارضة في خان الشيح والمناطق المحيطة به.
مجموعة العمل - إدلب
مع اقتراب فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة تزداد معاناة ما يزيد عن 2500 لاجئاً فلسطينياً تم تهجيرهم من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق إلى مدينة إدلب، حيث تعيش المئات من العوائل في ظل استمرار تدهور أوضاعها المعيشية في ظل غياب كامل لأي دور إغاثي لوكالة "الأونروا".
وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد نشرت في وقت سابق وبشكل مستمر العديد من المناشدات من تلك العوائل التي تحمل وكالة "الأونروا" مسؤولية تدهور أوضاعهم، وعدم القيام بواجبها تجاههم.
وطالب المهجرون أن تعمل الوكالة المسؤولة عن اللاجئين الفلسطينيين في سورية على أداء مهامها تجاه المئات من النساء والأطفال الذين يعانون سوء الأوضاع الإنسانية في المدينة.
يشار إلى أن حوالي (2500) لاجئ فلسطيني هجروا قسراً من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى محافظة إدلب شمال سورية، بدءاً من يوم الاثنين 28 تشرين الثاني 2016، وذلك بعد توقيع اتفاق المصالحة بين النظام السوري والمعارضة في خان الشيح والمناطق المحيطة به.