مجموعة العمل – درعا
أقدم تنظيم "داعش" المتواجد في أطراف بلدة المزيريب تحت ما يسمى لواء خالد بن الوليد على اختطاف ثلاثة شبان من أبناء البلدة مما أثار حالة من التوتر والقلق في صفوف الأهالي، خصوصاً مع استمرار الاشتباكات المتبادلة بين التنظيم ومجموعات المعارضة السورية المسلحة في البلدة، وسط استمرار مخاوف الأهالي من قيام التنظيم بعمليات تفجير ضد بلدتهم مثلما فعل قبل أيام عندما استهدف تجمع للمعارضة على الأطراف البلدة متسبباً بدمار كبير وسقوط عدد من الضحايا والجرحى.
في غضون ذلك يعيش من تبقى من اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة أوضاع إنسانية قاسية نتيجة استمرار المعارك والاشتباكات من جهة، وانعدام مواردهم المالية وانتشار البطالة وانقطاع المساعدات عنهم وسوء الأوضاع الصحية من جهة أخرى.
مجموعة العمل – درعا
أقدم تنظيم "داعش" المتواجد في أطراف بلدة المزيريب تحت ما يسمى لواء خالد بن الوليد على اختطاف ثلاثة شبان من أبناء البلدة مما أثار حالة من التوتر والقلق في صفوف الأهالي، خصوصاً مع استمرار الاشتباكات المتبادلة بين التنظيم ومجموعات المعارضة السورية المسلحة في البلدة، وسط استمرار مخاوف الأهالي من قيام التنظيم بعمليات تفجير ضد بلدتهم مثلما فعل قبل أيام عندما استهدف تجمع للمعارضة على الأطراف البلدة متسبباً بدمار كبير وسقوط عدد من الضحايا والجرحى.
في غضون ذلك يعيش من تبقى من اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة أوضاع إنسانية قاسية نتيجة استمرار المعارك والاشتباكات من جهة، وانعدام مواردهم المالية وانتشار البطالة وانقطاع المساعدات عنهم وسوء الأوضاع الصحية من جهة أخرى.
