مجموعة العمل - جنوب دمشق
أقام طلاب مدرسة الجرمق البديلة في بلدة يلدا جنوب دمشق وقفة احتجاجية شارك فيها الكادر التدريسي، طالبوا خلالها بحقهم في التعلم وحق رفقائهم المحاصرين في مخيم اليرموك والذي يمنع اغلاق معبر المخيم من استكمال تعليمهم، كما طالبوا بعدم ربط الملفات الإنسانية بالملفات العسكرية.
.jpg)
ورفع الطلاب خلال وقفتهم الاحتجاجية شعارات ولافتات تؤكد حقهم في التعليم دون رعب أو خوف، وعبرت اللافتات أيضاً عن أهمية التعليم عند الطفل ومن تلك الشعارات "لانريد منكم طعاماً ولاسلة غذائية دعونا نتعلم".
في غضون ذلك، يتواصل اغلاق معبر مخيم اليرموك الوحيد الرابط ببلدة يلدا لليوم الثالث عشر على التوالي، ويعتبر معبر يلدا هو شريان الحياة الوحيد بالنسبة لهذه العائلات، حيث يحصلون على المواد الغذائية الضرورية من خلاله، والمنفذ الوحيد للطلاب في مخيم اليرموك لمواصلة تعليمهم في بلدة يلدا المجاورة.
الجدير بالذكر أن أكثر من (1100) طفل من أطفال المخيم يتوجهون إلى المدارس البديلة في يلدا و قد حُرموا فرصة التعليم الوحيدة أمامهم بسبب إغلاق الحاجز مما يعرضهم لخطر التجهيل.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
أقام طلاب مدرسة الجرمق البديلة في بلدة يلدا جنوب دمشق وقفة احتجاجية شارك فيها الكادر التدريسي، طالبوا خلالها بحقهم في التعلم وحق رفقائهم المحاصرين في مخيم اليرموك والذي يمنع اغلاق معبر المخيم من استكمال تعليمهم، كما طالبوا بعدم ربط الملفات الإنسانية بالملفات العسكرية.
ورفع الطلاب خلال وقفتهم الاحتجاجية شعارات ولافتات تؤكد حقهم في التعليم دون رعب أو خوف، وعبرت اللافتات أيضاً عن أهمية التعليم عند الطفل ومن تلك الشعارات "لانريد منكم طعاماً ولاسلة غذائية دعونا نتعلم".
في غضون ذلك، يتواصل اغلاق معبر مخيم اليرموك الوحيد الرابط ببلدة يلدا لليوم الثالث عشر على التوالي، ويعتبر معبر يلدا هو شريان الحياة الوحيد بالنسبة لهذه العائلات، حيث يحصلون على المواد الغذائية الضرورية من خلاله، والمنفذ الوحيد للطلاب في مخيم اليرموك لمواصلة تعليمهم في بلدة يلدا المجاورة.
الجدير بالذكر أن أكثر من (1100) طفل من أطفال المخيم يتوجهون إلى المدارس البديلة في يلدا و قد حُرموا فرصة التعليم الوحيدة أمامهم بسبب إغلاق الحاجز مما يعرضهم لخطر التجهيل.
