map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

المعارضة تواصل إغلاق معبر اليرموك/ يلدا والنظام يضيق الخناق على معبر ببيلا

تاريخ النشر : 19-11-2017
المعارضة تواصل إغلاق معبر اليرموك/ يلدا والنظام يضيق الخناق على معبر ببيلا

مجموعة العمل - جنوب دمشق 
تواصل مجموعات المعارضة المسلحة جنوب دمشق إغلاق المعبر الوحيد لمخيم اليرموك مع بلدة يلدا منذ يوم الأحد 12-11-2017، حيث يُمنع خروج أو دخول أبناء المخيم، ويمنع إدخال أي نوع من المواد الغذائية أو الطبية.
ووفقاً لمراسلنا فأن النظام السوري يواصل أيضاً تضييق الخناق على حاجز ببيلا – سيدي مقداد، ويمنع إدخال المواد الغذائية وغيرها باستثناء مادة الخبز، وذلك على خلفية فتح فصائل المعارضة السورية حاجز العروبة الفاصل بين المخيم ويلدا أمام المدنيين المحاصرين داخل اليرموك، حيث كان النظام قد خير فصائل المعارضة السورية في بلدات جنوب دمشق (ببيلا – يلدا – بيت سحم) بين إغلاق حاجز العروبة أو إغلاق حاجز ببيلا – سيدي مقداد.
وكان ناشطون وجمعيات إغاثية ومدنية قد حذرت من حدوث كارثة إنسانية في مخيم اليرموك نتيجة إغلاق النظام السوري لكافة الحواجز والمعابر المؤدية إليه،  منوهين إلى أن النظام فرض حصار تام على المخيم من مدخله الرئيسي منذ منتصف عام 2013 ومنع بموجبه إدخال المواد الغذائية والمحروقات والأدوية إليه، كما قام في الآونة الأخيرة بإغلاق حاجز القدم – عسالي ومنع إدخال المواد الغذائية منه.
وتشير احصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن حوالي 200 لاجئاً قضوا في مخيم اليرموك نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8561

مجموعة العمل - جنوب دمشق 
تواصل مجموعات المعارضة المسلحة جنوب دمشق إغلاق المعبر الوحيد لمخيم اليرموك مع بلدة يلدا منذ يوم الأحد 12-11-2017، حيث يُمنع خروج أو دخول أبناء المخيم، ويمنع إدخال أي نوع من المواد الغذائية أو الطبية.
ووفقاً لمراسلنا فأن النظام السوري يواصل أيضاً تضييق الخناق على حاجز ببيلا – سيدي مقداد، ويمنع إدخال المواد الغذائية وغيرها باستثناء مادة الخبز، وذلك على خلفية فتح فصائل المعارضة السورية حاجز العروبة الفاصل بين المخيم ويلدا أمام المدنيين المحاصرين داخل اليرموك، حيث كان النظام قد خير فصائل المعارضة السورية في بلدات جنوب دمشق (ببيلا – يلدا – بيت سحم) بين إغلاق حاجز العروبة أو إغلاق حاجز ببيلا – سيدي مقداد.
وكان ناشطون وجمعيات إغاثية ومدنية قد حذرت من حدوث كارثة إنسانية في مخيم اليرموك نتيجة إغلاق النظام السوري لكافة الحواجز والمعابر المؤدية إليه،  منوهين إلى أن النظام فرض حصار تام على المخيم من مدخله الرئيسي منذ منتصف عام 2013 ومنع بموجبه إدخال المواد الغذائية والمحروقات والأدوية إليه، كما قام في الآونة الأخيرة بإغلاق حاجز القدم – عسالي ومنع إدخال المواد الغذائية منه.
وتشير احصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن حوالي 200 لاجئاً قضوا في مخيم اليرموك نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8561