مجموعة العمل – مخيم اليرموك
يعيش من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سورية تحت ويلات الحصار المشدد الذي يفرضه النظام السوري وبعض المجموعات الفلسطينية الموالية له من جهة، وإغلاق حاجز يلدا / مخيم اليرموك والذي يعتبر آخر المنافذ التي يتزود بها الأهالي المحاصرين بالغذاء من البلدات المجاورة التي تسيطر عليها فصائل المعارضة السورية المسلحة، من جهة أخرى.
وبحسب مراسلنا فإن الحاجز لايزال غلقاً حتى اليوم، الأمر الذي أدى إلى نفاد معظم المواد الغذائية من المخيم والتي كان المخيم يعاني من شحها أساساً بسبب الحصار الذي يفرضه النظام على مداخل المخيم.
إلى ذلك جدد أهالي المخيم المحاصرين نداءهم لمختلف الجهات التي تحاصرهم بضرورة رفع الحصار عنهم وعن المدنيين داخل المخيم، وتجنيبهم أي تابعات للصراع بين الأطراف.
يشار أن مخيم اليرموك يخضع لسيطرة كل من قوات النظام والفصائل الفلسطينية الموالية له، حيث تسيطر على مساحة 30% تقريباً من المخيم مقابل 50% تحت سيطرة "داعش" والفصائل المبايعة له و20% لجبهة النصرة.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
يعيش من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سورية تحت ويلات الحصار المشدد الذي يفرضه النظام السوري وبعض المجموعات الفلسطينية الموالية له من جهة، وإغلاق حاجز يلدا / مخيم اليرموك والذي يعتبر آخر المنافذ التي يتزود بها الأهالي المحاصرين بالغذاء من البلدات المجاورة التي تسيطر عليها فصائل المعارضة السورية المسلحة، من جهة أخرى.
وبحسب مراسلنا فإن الحاجز لايزال غلقاً حتى اليوم، الأمر الذي أدى إلى نفاد معظم المواد الغذائية من المخيم والتي كان المخيم يعاني من شحها أساساً بسبب الحصار الذي يفرضه النظام على مداخل المخيم.
إلى ذلك جدد أهالي المخيم المحاصرين نداءهم لمختلف الجهات التي تحاصرهم بضرورة رفع الحصار عنهم وعن المدنيين داخل المخيم، وتجنيبهم أي تابعات للصراع بين الأطراف.
يشار أن مخيم اليرموك يخضع لسيطرة كل من قوات النظام والفصائل الفلسطينية الموالية له، حيث تسيطر على مساحة 30% تقريباً من المخيم مقابل 50% تحت سيطرة "داعش" والفصائل المبايعة له و20% لجبهة النصرة.