مجموعة العمل - جنوب دمشق
أصيب أحد أبناء مخيم اليرموك المحاصر عند حاجز العروبة الفاصل بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا، وذلك أثناء وصول المدنيين المحاصرين في المخيم إلى الحاجز لاستلام مساعداتهم من الخبز الموزع.
ووفقاً لمراسلنا فأن بعض عناصر مجموعات المعارضة المتواجدة على الحاجز، هي من فتحت النار على المدنيين، وأطلقت الرصاص بشكل عشوائي عليهم بهدف ترهيبهم.
يأتي ذلك في ظل استمرار مجموعات المعارضة المسلحة جنوب دمشق، إغلاق المعبر الوحيد لمخيم اليرموك مع بلدة يلدا منذ يوم الأحد 12-11-2017، حيث يُمنع خروج أو دخول أبناء المخيم، ويمنع إدخال أي نوع من المواد الغذائية أو الطبية.
كما يواصل النظام السوري ومجموعاته الموالية فرض حصار تام على المخيم من مدخله الرئيسي منذ منتصف عام 2013، ويقطع عنه الماء والكهرباء.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
أصيب أحد أبناء مخيم اليرموك المحاصر عند حاجز العروبة الفاصل بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا، وذلك أثناء وصول المدنيين المحاصرين في المخيم إلى الحاجز لاستلام مساعداتهم من الخبز الموزع.
ووفقاً لمراسلنا فأن بعض عناصر مجموعات المعارضة المتواجدة على الحاجز، هي من فتحت النار على المدنيين، وأطلقت الرصاص بشكل عشوائي عليهم بهدف ترهيبهم.
يأتي ذلك في ظل استمرار مجموعات المعارضة المسلحة جنوب دمشق، إغلاق المعبر الوحيد لمخيم اليرموك مع بلدة يلدا منذ يوم الأحد 12-11-2017، حيث يُمنع خروج أو دخول أبناء المخيم، ويمنع إدخال أي نوع من المواد الغذائية أو الطبية.
كما يواصل النظام السوري ومجموعاته الموالية فرض حصار تام على المخيم من مدخله الرئيسي منذ منتصف عام 2013، ويقطع عنه الماء والكهرباء.