map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فتح معبر مخيم اليرموك/يلدا يخفف من معاناة المدنيين

تاريخ النشر : 05-12-2017
فتح معبر مخيم اليرموك/يلدا يخفف من معاناة المدنيين

مجموعة العمل - جنوب دمشق 
قال مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق، أن المعبر الفاصل بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا يفتح أمام حركة المدنيين بشكل شبه كامل، ولكن يمنع دخول الدراجات الهوائية و النارية.
ويعتبر حاجز يلدا هو شريان الحياة الوحيد بالنسبة لهذه العائلات، حيث يحصلون على المواد الغذائية الضرورية من خلاله، وإغلاقه يجعل حياتهم أكثر صعوبة ويعيدهم إلى أيام الجوع حين فرض النظام حصاره بشكل كامل وقضى خلالها ما يقارب 201 ضحية.
يأتي ذلك في ظل تواصل جيش النظام ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام بفرض حصارها على مخيم اليرموك لليوم (1602) على التوالي، وقطع الماء والكهرباء، ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية.
يشار إلى أن أكثر من ثلاثة آلاف عائلة في ظروف غير إنسانية بينهم خمس و ثلاثون عائلة يحاصرها تنظيم الدولة منذ أكثر من شهر في منطقة غرب اليرموك الواقعة تحت سيطرة جبهة النصرة و لا يُعرف مصيرهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8661

مجموعة العمل - جنوب دمشق 
قال مراسل مجموعة العمل جنوب دمشق، أن المعبر الفاصل بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا يفتح أمام حركة المدنيين بشكل شبه كامل، ولكن يمنع دخول الدراجات الهوائية و النارية.
ويعتبر حاجز يلدا هو شريان الحياة الوحيد بالنسبة لهذه العائلات، حيث يحصلون على المواد الغذائية الضرورية من خلاله، وإغلاقه يجعل حياتهم أكثر صعوبة ويعيدهم إلى أيام الجوع حين فرض النظام حصاره بشكل كامل وقضى خلالها ما يقارب 201 ضحية.
يأتي ذلك في ظل تواصل جيش النظام ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام بفرض حصارها على مخيم اليرموك لليوم (1602) على التوالي، وقطع الماء والكهرباء، ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية.
يشار إلى أن أكثر من ثلاثة آلاف عائلة في ظروف غير إنسانية بينهم خمس و ثلاثون عائلة يحاصرها تنظيم الدولة منذ أكثر من شهر في منطقة غرب اليرموك الواقعة تحت سيطرة جبهة النصرة و لا يُعرف مصيرهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8661