مجموعة العمل – مخيم درعا
تعاني المئات من العوائل الفلسطينية في مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من نقص حاد بالخدمات الطبية، حيث لا توجد أي نقطة طبية داخل المخيم، بالإضافة إلى استمرار إغلاق "الأونروا" لمستوصفها داخل المخيم منذ عدة سنوات وذلك بحجة توتر الأوضاع الأمنية، الأمر الذي فاقم من معاناة الأهالي.
مما حرم الأهالي من الحصول على أي خدمة طبية بما فيها الخدمات الإسعافية، والخدمات الطبية البسيطة من متابعات طبية وغيرها.
إلى ذلك يدخل انقطاع المياه عن منازل المخيم يومه 1343 على التوالي، بالتزامن مع انقطاع الكهرباء عن جميع منازل المخيم مما ضاعف صعوبات تأمين المياه عبر الآبار الارتوازية.
يأتي ذلك في ظل توتر أمني يشهده المخيم والأحياء المجاورة له بسبب مهاجمة "داعش" للعديد من الأحياء المجاورة من جهة، والقصف المتقطع بالقذائف والأسلحة الرشاشة من قبل قوات النظام على المخيم من جهة أخرى.
مجموعة العمل – مخيم درعا
تعاني المئات من العوائل الفلسطينية في مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من نقص حاد بالخدمات الطبية، حيث لا توجد أي نقطة طبية داخل المخيم، بالإضافة إلى استمرار إغلاق "الأونروا" لمستوصفها داخل المخيم منذ عدة سنوات وذلك بحجة توتر الأوضاع الأمنية، الأمر الذي فاقم من معاناة الأهالي.
مما حرم الأهالي من الحصول على أي خدمة طبية بما فيها الخدمات الإسعافية، والخدمات الطبية البسيطة من متابعات طبية وغيرها.
إلى ذلك يدخل انقطاع المياه عن منازل المخيم يومه 1343 على التوالي، بالتزامن مع انقطاع الكهرباء عن جميع منازل المخيم مما ضاعف صعوبات تأمين المياه عبر الآبار الارتوازية.
يأتي ذلك في ظل توتر أمني يشهده المخيم والأحياء المجاورة له بسبب مهاجمة "داعش" للعديد من الأحياء المجاورة من جهة، والقصف المتقطع بالقذائف والأسلحة الرشاشة من قبل قوات النظام على المخيم من جهة أخرى.
