مجموعة العمل - درعا
شهد مخيم درعا والأحياء المجاورة له حالة استنفار كبيرة من قبل مجموعات المعارضة السورية المسلحة، وذلك إثر استهداف المنطقة بقصف عنيف باسطوانات الغاز والرشاشات الثقيلة أدت إلى انتشار حالة من الهلع في صفوف الأهالي.
فيما تستمر معاناة أهالي المخيم المتعلقة بالوضع المعيشي، حيث لا تتواجد أي خدمات طبية داخل المخيم، فيما لا تزال المياه مقطوعة عن منازل المخيم منذ 1361 يوماً، الأمر الذي فاقم من معاناة الأهالي خصوصاً مع دخول فصل الشتاء وشح المحروقات.
مجموعة العمل - درعا
شهد مخيم درعا والأحياء المجاورة له حالة استنفار كبيرة من قبل مجموعات المعارضة السورية المسلحة، وذلك إثر استهداف المنطقة بقصف عنيف باسطوانات الغاز والرشاشات الثقيلة أدت إلى انتشار حالة من الهلع في صفوف الأهالي.
فيما تستمر معاناة أهالي المخيم المتعلقة بالوضع المعيشي، حيث لا تتواجد أي خدمات طبية داخل المخيم، فيما لا تزال المياه مقطوعة عن منازل المخيم منذ 1361 يوماً، الأمر الذي فاقم من معاناة الأهالي خصوصاً مع دخول فصل الشتاء وشح المحروقات.