مجموعة العمل - اليونان
شهد العام 2017 تفاقماً لمعاناة حوالي (400) لاجئاً فلسطينياً سورياً عالقين في الجزر اليونانية، حيث اضطرون للسكن في خيام قماشية بين الغابات والأحراش لعدم وجود أماكن ومساحات كافية في مخيمات اللاجئين.
ووفقاً لشهادات للاجئين فلسطينيين سوريين تحدثوا لمجموعة العمل عن معاناتهم في جزر خيوس وساموس وليسفوس متليني، فإن كثافة المخيمات باللاجئين وعدم وجود مساحات كافية جعلت حياتهم مزرية وقاسية تحت الخيام وبين الغابات، وهي لا تلبي الظروف المناسبة فلا تقي من حر ولامن برد ولا من مطر ولا من العواصف.
وبسبب الأعداد الكبيرة للاجئين وللقضايا المقدمة فإن على اللاجئين الانتظار لشهور عديدة حتى يبت في قضاياهم وينتقلوا إلى البر اليوناني، مما زاد من معاناتهم وشعورهم بالظلم الكبير.
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان حتى أواخر عام 2016 بحوالي (400) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.
مجموعة العمل - اليونان
شهد العام 2017 تفاقماً لمعاناة حوالي (400) لاجئاً فلسطينياً سورياً عالقين في الجزر اليونانية، حيث اضطرون للسكن في خيام قماشية بين الغابات والأحراش لعدم وجود أماكن ومساحات كافية في مخيمات اللاجئين.
ووفقاً لشهادات للاجئين فلسطينيين سوريين تحدثوا لمجموعة العمل عن معاناتهم في جزر خيوس وساموس وليسفوس متليني، فإن كثافة المخيمات باللاجئين وعدم وجود مساحات كافية جعلت حياتهم مزرية وقاسية تحت الخيام وبين الغابات، وهي لا تلبي الظروف المناسبة فلا تقي من حر ولامن برد ولا من مطر ولا من العواصف.
وبسبب الأعداد الكبيرة للاجئين وللقضايا المقدمة فإن على اللاجئين الانتظار لشهور عديدة حتى يبت في قضاياهم وينتقلوا إلى البر اليوناني، مما زاد من معاناتهم وشعورهم بالظلم الكبير.
ويقدر عدد العالقين من فلسطينيي سورية في اليونان حتى أواخر عام 2016 بحوالي (400) لاجئ غالبيتهم يتواجدون في الجزر "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس " بينهم عائلات وأطفال ونساء ومسنون، ويتوزعون على مخيمات اللاجئين بعضهم يسكن في خيم والآخر في صالات كبيرة أو كرافانات.