مجموعة العمل – الأونروا
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(الأونروا) عن عزمها توزيع المساعدات المالية للدورة الأولى لعام 2018 على اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، وذلك اعتباراً من 14/ 1 / 2018 وتنتهي بتاريخ 28 / 2 /2018.
حيث يُمنح كل فرد من الأسرة للحالات العادية مبلغ 28000 ل س، في حين ستصرف مبلغ(14000 ل س) لكل فرد في الأسرة المقيم بمراكز الايواء، إلى ذلك أشارت الأونروا في بيانها أنه لا يوجد قوائم خاصة بالحالات الصعبة ( الاعاشة ) ولكن العائلات مدرجة ضمن القوائم العادية.
وأشارت الأونروا إلى أن العائلات التي استلمت المساعدات النقدية السابقة (الدورة الرابعة لعام 2017) سيتم ادراجها ضمن قوائم التسليم للدورة الأولى 2018، منوهة إلى أن هذه العائلات ليست بحاجة الى اجراء تدقيق حيث انه يمكن لأي فرد من العائلة يبلغ من العمر 18 عاماً فما فوق (ومسجل مع العائلة في كرت التسجيل التابع للأونروا) استلام المساعدة عن أسرته، فيما يجب احضار الهوية الشخصية وكرت التسجيل بالأونروا وبطاقة العائلة او بيان عائلة حديث ( وصوره عن كرت التسجيل بالأونروا وصوره للهويه الشخصية من أجل تسليمها للبنك أثناء استلام المساعدات.
وأوضحت وكالة الأونروا في بيانها أنه على العائلات التي لم تستلم المساعدات المالية السابقة ( الرابعة لعام 2018 ) أو العائلات التي حصلت على كرت تسجيل جديد لأول مرة، تسجيل شكوى لاستلام المساعدة الجديدة من خلال مكاتب الاستعلام عن المساعدات في الاونروا وسوف يتم اجراء التدقيق على هذه العائلات مباشرة، يبدا تسجيل الشكاوى اعتبارا من 17/ 1 /2018 حتى 15 / 2 / 2018
منوهة إلى أن العائلات التي يوجد فيها اختلاف بعدد الاشخاص المستحقين والاعداد الواردة على قوائم التسليم يفضل عدم استلامها المساعدة ويجب تصحيح أو تعديل بياناتها، حيث ستقوم الوكالة ارسال رساله اخرى لها بعد فترة بالعدد الصحيح للمستحقين لتسلم مساعداتها عن كل الافراد المستحقين.
وشددت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على أنه لا يحق للعائلة بعد استلام المساعدة المالية تقديم اي شكوى بأعداد الأشخاص المضافين بعد التسليم ( مثل ولادة جديدة....) حيث يتم فقط مراجعتهم لمكاتب الاستعلام عن المساع.
يُشار أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون أوضاعاً صعبة ومأساوية في ظل عمليات التهجير وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وارتفاع إيجار المنازل، علاوة على الاعتقالات وسقوط ضحايا جراء الصراع الدائر.
مجموعة العمل – الأونروا
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(الأونروا) عن عزمها توزيع المساعدات المالية للدورة الأولى لعام 2018 على اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، وذلك اعتباراً من 14/ 1 / 2018 وتنتهي بتاريخ 28 / 2 /2018.
حيث يُمنح كل فرد من الأسرة للحالات العادية مبلغ 28000 ل س، في حين ستصرف مبلغ(14000 ل س) لكل فرد في الأسرة المقيم بمراكز الايواء، إلى ذلك أشارت الأونروا في بيانها أنه لا يوجد قوائم خاصة بالحالات الصعبة ( الاعاشة ) ولكن العائلات مدرجة ضمن القوائم العادية.
وأشارت الأونروا إلى أن العائلات التي استلمت المساعدات النقدية السابقة (الدورة الرابعة لعام 2017) سيتم ادراجها ضمن قوائم التسليم للدورة الأولى 2018، منوهة إلى أن هذه العائلات ليست بحاجة الى اجراء تدقيق حيث انه يمكن لأي فرد من العائلة يبلغ من العمر 18 عاماً فما فوق (ومسجل مع العائلة في كرت التسجيل التابع للأونروا) استلام المساعدة عن أسرته، فيما يجب احضار الهوية الشخصية وكرت التسجيل بالأونروا وبطاقة العائلة او بيان عائلة حديث ( وصوره عن كرت التسجيل بالأونروا وصوره للهويه الشخصية من أجل تسليمها للبنك أثناء استلام المساعدات.
وأوضحت وكالة الأونروا في بيانها أنه على العائلات التي لم تستلم المساعدات المالية السابقة ( الرابعة لعام 2018 ) أو العائلات التي حصلت على كرت تسجيل جديد لأول مرة، تسجيل شكوى لاستلام المساعدة الجديدة من خلال مكاتب الاستعلام عن المساعدات في الاونروا وسوف يتم اجراء التدقيق على هذه العائلات مباشرة، يبدا تسجيل الشكاوى اعتبارا من 17/ 1 /2018 حتى 15 / 2 / 2018
منوهة إلى أن العائلات التي يوجد فيها اختلاف بعدد الاشخاص المستحقين والاعداد الواردة على قوائم التسليم يفضل عدم استلامها المساعدة ويجب تصحيح أو تعديل بياناتها، حيث ستقوم الوكالة ارسال رساله اخرى لها بعد فترة بالعدد الصحيح للمستحقين لتسلم مساعداتها عن كل الافراد المستحقين.
وشددت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على أنه لا يحق للعائلة بعد استلام المساعدة المالية تقديم اي شكوى بأعداد الأشخاص المضافين بعد التسليم ( مثل ولادة جديدة....) حيث يتم فقط مراجعتهم لمكاتب الاستعلام عن المساع.
يُشار أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون أوضاعاً صعبة ومأساوية في ظل عمليات التهجير وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وارتفاع إيجار المنازل، علاوة على الاعتقالات وسقوط ضحايا جراء الصراع الدائر.
