مجموعة العمل – تركيا
يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى تركيا من عدم قدرتهم على التنقل أو العمل في تركيا وذلك بسبب عدم تمكنهم من الحصول على بطاقات الحماية المؤقتة "الكملك" وذلك بسبب فقدانهم لأوراقهم الثبوتية بسبب الحرب في سورية.
وبحسب شهادات للاجئين تواصلوا مع المجموعة فإن السلطات التركية لم تستطيع تقدم أي وثائق تركية لهم، وذلك بسبب عدم حملهم لأوراق رسمية تثبت شخصيتهم.
من جانبه يقول اللاجئ "محمد" إن عدم حصولي على بطاقة الكملك يجعل من تواجدي في تركيا غير قانوني ويعرضني للكثير من المشكلات، فلا يحق الحصول على أذن عمل بسبب عدم حملي لكملك إضافة لإمكانية توقيفي من قبل الحواجز التركية التي تنتشر بين الحين والآخر.
ويضيف "محمد" ان عدم حمله لأي أوراق ثبوتية يمنعه من التنقل بين المدن التركية وفي حال أقدم على ذلك قد يتم توقيفه وترحيله إلى شمال سورية.
يذكر أن حوالي ثمانية آلاف لاجئ فلسطينيي سورية يعيشون في تركيا، يعانون من أوضاع معيشية صعبة، خصوصاً مع رفض وكالة "الأونروا" تقديم أي خدمات لهم بحجة أن تركيا تقع خارج أماكن عملها.
مجموعة العمل – تركيا
يعاني المئات من اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى تركيا من عدم قدرتهم على التنقل أو العمل في تركيا وذلك بسبب عدم تمكنهم من الحصول على بطاقات الحماية المؤقتة "الكملك" وذلك بسبب فقدانهم لأوراقهم الثبوتية بسبب الحرب في سورية.
وبحسب شهادات للاجئين تواصلوا مع المجموعة فإن السلطات التركية لم تستطيع تقدم أي وثائق تركية لهم، وذلك بسبب عدم حملهم لأوراق رسمية تثبت شخصيتهم.
من جانبه يقول اللاجئ "محمد" إن عدم حصولي على بطاقة الكملك يجعل من تواجدي في تركيا غير قانوني ويعرضني للكثير من المشكلات، فلا يحق الحصول على أذن عمل بسبب عدم حملي لكملك إضافة لإمكانية توقيفي من قبل الحواجز التركية التي تنتشر بين الحين والآخر.
ويضيف "محمد" ان عدم حمله لأي أوراق ثبوتية يمنعه من التنقل بين المدن التركية وفي حال أقدم على ذلك قد يتم توقيفه وترحيله إلى شمال سورية.
يذكر أن حوالي ثمانية آلاف لاجئ فلسطينيي سورية يعيشون في تركيا، يعانون من أوضاع معيشية صعبة، خصوصاً مع رفض وكالة "الأونروا" تقديم أي خدمات لهم بحجة أن تركيا تقع خارج أماكن عملها.