map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

"إذن السفر الداخلي" مشكلة يشتكي منها فلسطينيو سورية في تركيا

تاريخ النشر : 13-01-2018
"إذن السفر الداخلي" مشكلة يشتكي منها فلسطينيو سورية في تركيا

مجموعة العمل – إسطنبول

يعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون في تركيا من مشكلات عدة أبرزها المشكلات الاقتصادية وغياب الجهة الرسمية التي تمثلهم وترعى مصالحهم في تركيا، يضاف إلى ذلك مشكلة أخرى تتعلق بالحد من حرية حركتهم بين المدن التركية بسبب الزامهم بالحصول على "أذن السفر الداخلي".

وبحسب ما ورد لمجموعة العمل من اللاجئين الفلسطينيين السوريين أن المشكلة تكمن في صعوبة التنقل بين المدن التركية بالنسبة للاجئين الحاصلين على بطاقة الكملك، حيث فرضت الحكومة التركية على حملة تلك البطاقة ضرورة حصولهم على إذن سفر داخلي حتى يتمكنوا من الانتقال بين المدن التركية لزيارة أقربائهم أو إتمام بعض الأوراق الرسمية في القنصلية التركية في إسطنبول.

فيما أكد بعض اللاجئون أن المشكلة تكمن في صعوبة استخراج تلك الأذون من السلطات التركية المختصة، الأمر الذي يصعب لقاء تواصلهم مع عوائلهم في باقي المدن التركية، إضافة إلى تقليل فرصهم في البحث عن عمل خارج المدن التركية.

يذكر أن ما يزيد عن 8000 لاجئ فلسطينيي كانوا قد نزحوا إلى تركيا هرباً من حصار مخيماتهم والحرب الدائرة في سورية يعانون من غياب المساعدات الإغاثية والمتابعات بسبب غياب المؤسسات الراعية لهم وعلى رأسها الأونروا، حيث تتحج الأونروا بأن تركيا خارج أماكن عملها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8890

مجموعة العمل – إسطنبول

يعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون في تركيا من مشكلات عدة أبرزها المشكلات الاقتصادية وغياب الجهة الرسمية التي تمثلهم وترعى مصالحهم في تركيا، يضاف إلى ذلك مشكلة أخرى تتعلق بالحد من حرية حركتهم بين المدن التركية بسبب الزامهم بالحصول على "أذن السفر الداخلي".

وبحسب ما ورد لمجموعة العمل من اللاجئين الفلسطينيين السوريين أن المشكلة تكمن في صعوبة التنقل بين المدن التركية بالنسبة للاجئين الحاصلين على بطاقة الكملك، حيث فرضت الحكومة التركية على حملة تلك البطاقة ضرورة حصولهم على إذن سفر داخلي حتى يتمكنوا من الانتقال بين المدن التركية لزيارة أقربائهم أو إتمام بعض الأوراق الرسمية في القنصلية التركية في إسطنبول.

فيما أكد بعض اللاجئون أن المشكلة تكمن في صعوبة استخراج تلك الأذون من السلطات التركية المختصة، الأمر الذي يصعب لقاء تواصلهم مع عوائلهم في باقي المدن التركية، إضافة إلى تقليل فرصهم في البحث عن عمل خارج المدن التركية.

يذكر أن ما يزيد عن 8000 لاجئ فلسطينيي كانوا قد نزحوا إلى تركيا هرباً من حصار مخيماتهم والحرب الدائرة في سورية يعانون من غياب المساعدات الإغاثية والمتابعات بسبب غياب المؤسسات الراعية لهم وعلى رأسها الأونروا، حيث تتحج الأونروا بأن تركيا خارج أماكن عملها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/8890