مجموعة العمل – لندن
بالرغم من مرور فترة ليست بالقليلة على تواجد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في عدد من البلدان الأوروبية، إلا أن معظمهم ما يزالون يواجهون مشاكل كبيرة بتعلم اللغات المحلية الجديدة من لغات ألمانية وهولندية ودنماركية وسويدية ونرويجية، حيث لم يستخدم اللاجئون الفلسطينيون السوريون هذه اللغات من قبل.
وتتركز تلك المشكلات عند كبار السن بالدرجة الأولى، حيث انقطع معظمهم عن التعليم منذ أكثر من أربعة عقود، الأمر الذي يجعل من تعلم لغة جديدة بالنسبة لهم أمراً في غاية الصعوبة.
ويؤثر عدم تعلم اللغات المحلية بالنسبة للقادمين الجدد إلى البلدان الأوروبية أحد أبرز العوائق في طريقهم للحصول على العمل أو استكمال دراستهم أو إقامتهم لمشاريعهم الخاصة، بالإضافة إلى العديد من المشكلات التي قد تواجههم خلال تعاملهم مع المؤسسات الرسمية في تلك البلدان.
يذكر أن معظم الجهات الرسمية في أوروبا كانت قد وظفت عدداً كبيراً من المترجمين للغة العربية وذلك في إطار محاولتها تسهيل التواصل بينها وبين اللاجئين خصوصاً في مجالي الصحة والهجرة.
مجموعة العمل – لندن
بالرغم من مرور فترة ليست بالقليلة على تواجد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في عدد من البلدان الأوروبية، إلا أن معظمهم ما يزالون يواجهون مشاكل كبيرة بتعلم اللغات المحلية الجديدة من لغات ألمانية وهولندية ودنماركية وسويدية ونرويجية، حيث لم يستخدم اللاجئون الفلسطينيون السوريون هذه اللغات من قبل.
وتتركز تلك المشكلات عند كبار السن بالدرجة الأولى، حيث انقطع معظمهم عن التعليم منذ أكثر من أربعة عقود، الأمر الذي يجعل من تعلم لغة جديدة بالنسبة لهم أمراً في غاية الصعوبة.
ويؤثر عدم تعلم اللغات المحلية بالنسبة للقادمين الجدد إلى البلدان الأوروبية أحد أبرز العوائق في طريقهم للحصول على العمل أو استكمال دراستهم أو إقامتهم لمشاريعهم الخاصة، بالإضافة إلى العديد من المشكلات التي قد تواجههم خلال تعاملهم مع المؤسسات الرسمية في تلك البلدان.
يذكر أن معظم الجهات الرسمية في أوروبا كانت قد وظفت عدداً كبيراً من المترجمين للغة العربية وذلك في إطار محاولتها تسهيل التواصل بينها وبين اللاجئين خصوصاً في مجالي الصحة والهجرة.
