مجموعة العمل – ريف دمشق
تشهد الغوطة الشرقية في ريف دمشق أعمل قصف وحشية غير مسبوقة استخدمت فيها الصواريخ والبراميل المتفجرة، حيث لم تتوقف طائرات النظام السوري عن استهداف الأحياء المدنية في الغوطة منذ عدة أيام الأمر الذي أسفر عن وقوع المئات من الضحايا والجرحى.
يأتي ذلك في ظل حصار مشدد بفرضه النظام السوري على أحياء الغوطة منذ العام 2013، الأمر الذي فاقم المأساة خصوصاً في الجانب الطبي حيث تعاني معظم المشافي والنقاط الطبية من نفاد معظم المواد الطبية الأساسية.
فيما تتشارك نحو 250 عائلة فلسطينية سورية مقيمة في بلدات الغوطة تلك المأساة بجانب آلاف الأسر السورية، حيث تتوزع العائلات الفلسطينية على بلدات "دوما" و "زملكا" و"حزة" و "حمورية" والعديد من البلدات الأخرى التي لم تسلم من أعمال القصف العنيف.
مجموعة العمل – ريف دمشق
تشهد الغوطة الشرقية في ريف دمشق أعمل قصف وحشية غير مسبوقة استخدمت فيها الصواريخ والبراميل المتفجرة، حيث لم تتوقف طائرات النظام السوري عن استهداف الأحياء المدنية في الغوطة منذ عدة أيام الأمر الذي أسفر عن وقوع المئات من الضحايا والجرحى.
يأتي ذلك في ظل حصار مشدد بفرضه النظام السوري على أحياء الغوطة منذ العام 2013، الأمر الذي فاقم المأساة خصوصاً في الجانب الطبي حيث تعاني معظم المشافي والنقاط الطبية من نفاد معظم المواد الطبية الأساسية.
فيما تتشارك نحو 250 عائلة فلسطينية سورية مقيمة في بلدات الغوطة تلك المأساة بجانب آلاف الأسر السورية، حيث تتوزع العائلات الفلسطينية على بلدات "دوما" و "زملكا" و"حزة" و "حمورية" والعديد من البلدات الأخرى التي لم تسلم من أعمال القصف العنيف.