map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مصاعب كبيرة تواجه أهالي درعا في الجانب الطبي

تاريخ النشر : 21-02-2018
مصاعب كبيرة تواجه أهالي درعا في الجانب الطبي

مجموعة العمل – درعا

يعاني أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من مصاعب كبيرة في الجانب الطبي، حيث لا يوجد  في المخيم أي مشفى أو مركز طبي، بالإضافة إلى نقص حاد بالأدوية والمواد والمعدات الطبية اللازمة للإسعافات الأولية، يضاف إليها عدم توافر سيارات إسعاف لنقل الجرحى لتلقي العلاج خارج المخيم.

كذلك يعرقل قناصة الجيش النظامي وصول سيارات الإسعاف إليه، وإذا نجح الأهالي بإخراج أحد المرضى خارج المخيم، فإن الأردن يرفض دخول أي لاجئ فلسطيني من سورية حتى لوكان مصاباً.

وكان الأهالي قد أطلقوا في وقت سابق العديد من نداءات الاستغاثة التي  ناشدوا فيها الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والصليب الأحمر الدولي للعمل على تأمين العلاج المرضى من أبناء المخيم، وإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية بسبب نفادها نتيجة استهداف النظام لعدد من المشافي الميدانية، كما دعوا الفصائل الفلسطينية ومنظمة التحرير ووكالة الأونروا تقديم مساعدات إنسانية وإغاثية عاجلة لأهالي المخيم والمناطق المتاخمة له، الذين يعانون من نفاد كافة المواد الغذائية والطبية والمحروقات، جراء الحصار التام الذي يفرضه الجيش النظامي على تلك المناطق.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9130

مجموعة العمل – درعا

يعاني أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من مصاعب كبيرة في الجانب الطبي، حيث لا يوجد  في المخيم أي مشفى أو مركز طبي، بالإضافة إلى نقص حاد بالأدوية والمواد والمعدات الطبية اللازمة للإسعافات الأولية، يضاف إليها عدم توافر سيارات إسعاف لنقل الجرحى لتلقي العلاج خارج المخيم.

كذلك يعرقل قناصة الجيش النظامي وصول سيارات الإسعاف إليه، وإذا نجح الأهالي بإخراج أحد المرضى خارج المخيم، فإن الأردن يرفض دخول أي لاجئ فلسطيني من سورية حتى لوكان مصاباً.

وكان الأهالي قد أطلقوا في وقت سابق العديد من نداءات الاستغاثة التي  ناشدوا فيها الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والصليب الأحمر الدولي للعمل على تأمين العلاج المرضى من أبناء المخيم، وإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية بسبب نفادها نتيجة استهداف النظام لعدد من المشافي الميدانية، كما دعوا الفصائل الفلسطينية ومنظمة التحرير ووكالة الأونروا تقديم مساعدات إنسانية وإغاثية عاجلة لأهالي المخيم والمناطق المتاخمة له، الذين يعانون من نفاد كافة المواد الغذائية والطبية والمحروقات، جراء الحصار التام الذي يفرضه الجيش النظامي على تلك المناطق.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9130