مجموعة العمل – فينيا
لوحة "يوم القيامة" التي يظهر فيها آلاف من سكان مخيم اليرموك المحاصر في دمشق ينتظرون في صفوف لا تنتهي دورهم للحصول على مساعدات "الأونروا" الإنسانية، هي إحدى لوحات المعرض الفني التشكيلي الذي أقامته الفنانة النمساوية "كاتارينا تيريسيدي" تحت عنوان "رحلة إلى المجهول" في العاصمة النمساوية فيينا.
تستند هذه اللوحة إلى الصورة الشهيرة الملتقطة يوم ٣١ كانون الثاني/ يناير ٢٠١٤لحشىود الأهالي في مخيم اليرموك لحظة وقف إطلاق النار وتأمين حركة قاطنيه المحاصرين للحصول على المواد الغذائية، وهي الصورة التي اشتهرت في الإعلام العالمي بعنوان "الإيكسودوس" أو "الخروج".
يشار إلى أن مجلة "الاوبزيرفر" الاسبوعية كانت قد نشرت مقالاً تحت عنوان: “داخل حفرة الجحيم اليرموك، مخيم اللاجئين الذي دفع العالم إلى الشعور بالخزي"، مشيرة إلى أنه "أصبح لعدم انسانية البشر كلمة جديدة في المعجم: اليرموك".
الصورة التي التقطت عام 2014 لأهالي مخيم اليرموك
مجموعة العمل – فينيا
لوحة "يوم القيامة" التي يظهر فيها آلاف من سكان مخيم اليرموك المحاصر في دمشق ينتظرون في صفوف لا تنتهي دورهم للحصول على مساعدات "الأونروا" الإنسانية، هي إحدى لوحات المعرض الفني التشكيلي الذي أقامته الفنانة النمساوية "كاتارينا تيريسيدي" تحت عنوان "رحلة إلى المجهول" في العاصمة النمساوية فيينا.
تستند هذه اللوحة إلى الصورة الشهيرة الملتقطة يوم ٣١ كانون الثاني/ يناير ٢٠١٤لحشىود الأهالي في مخيم اليرموك لحظة وقف إطلاق النار وتأمين حركة قاطنيه المحاصرين للحصول على المواد الغذائية، وهي الصورة التي اشتهرت في الإعلام العالمي بعنوان "الإيكسودوس" أو "الخروج".
يشار إلى أن مجلة "الاوبزيرفر" الاسبوعية كانت قد نشرت مقالاً تحت عنوان: “داخل حفرة الجحيم اليرموك، مخيم اللاجئين الذي دفع العالم إلى الشعور بالخزي"، مشيرة إلى أنه "أصبح لعدم انسانية البشر كلمة جديدة في المعجم: اليرموك".
الصورة التي التقطت عام 2014 لأهالي مخيم اليرموك
