مجموعة العمل – ريف دمشق
ناشد ناشطون في البلدات المجاورة لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق جميع الجهات الإغاثية الدولية والأهلية ببذل جهودها لإغاثة عشرات العوائل النازحة من مخيم اليرموك إلى بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم هرباً من القصف العنيف والكثيف الذي يستهدف المخيم لليوم السادس على التوالي.
وبحسب ما ورد للمجموعة فإن جميع من تمكن من أهالي المخيم من النزوح لم يستطيعوا أن يحملوا معهم أياً من أغراضهم الشخصية مما فاقم من معاناتهم، يضاف إلى ذلك أن معظم الأهالي لا يمتلكون أي مبالغ مالية تساعدهم على تأمين حاجاتهم الأساسية حيث أن معظمهم كان يعيش تحت حصار مشدد من قبل النظام والمجموعات الفلسطينية منذ أكثر من 1740 يوماً، مما أجبر العديد من العوائل على البقاء في الطرقات دون تأمين أدنى متطلبات المعيشة.
الجدير بالذكر أن النظام السوري كان قد استهدف أحياء التضامن ومخيم اليرموك والحجر الأسود والقدم بأكثر من 85 غارة جوية يضاف إليها القصف بما يزيد عن 24 برميل متفجر و23 صاروخ أرض-أرض.
مجموعة العمل – ريف دمشق
ناشد ناشطون في البلدات المجاورة لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق جميع الجهات الإغاثية الدولية والأهلية ببذل جهودها لإغاثة عشرات العوائل النازحة من مخيم اليرموك إلى بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم هرباً من القصف العنيف والكثيف الذي يستهدف المخيم لليوم السادس على التوالي.
وبحسب ما ورد للمجموعة فإن جميع من تمكن من أهالي المخيم من النزوح لم يستطيعوا أن يحملوا معهم أياً من أغراضهم الشخصية مما فاقم من معاناتهم، يضاف إلى ذلك أن معظم الأهالي لا يمتلكون أي مبالغ مالية تساعدهم على تأمين حاجاتهم الأساسية حيث أن معظمهم كان يعيش تحت حصار مشدد من قبل النظام والمجموعات الفلسطينية منذ أكثر من 1740 يوماً، مما أجبر العديد من العوائل على البقاء في الطرقات دون تأمين أدنى متطلبات المعيشة.
الجدير بالذكر أن النظام السوري كان قد استهدف أحياء التضامن ومخيم اليرموك والحجر الأسود والقدم بأكثر من 85 غارة جوية يضاف إليها القصف بما يزيد عن 24 برميل متفجر و23 صاروخ أرض-أرض.
