مجموعة العمل – جنوب دمشق
أطلقت جمعية "خير أمة" حملة لإغاثة أهالي مخيم اليرموك في منطقة جنوب دمشق، حيث باشرت الجمعية بمشروع المطبخ الخيري الذي قدم في يومه الأول مئات الوجبات الغذائية للعائلات التي نجت بنفسها من جحيم القصف على المخيم.
وأشارت خير أمة إلى أن معظم العائلات التي زارتها كانت من المسنين والنساء كبار السن ويعيشون أوضاعاً إنسانية سيئة للغاية.
الجدير بالتنويه أن مئات العائلات من أهالي مخيم اليرموك نزحوا إلى البلدات المجاورة للمخيم (يلدا – ببيلا – بيت سحم) بسبب اشتداد وتيرة القصف واستمرار الاشتباكات بين تنظيم "داعش" و"هيئة تحرير الشام" من جهة، وقوات النظام السوري والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى.
مجموعة العمل – جنوب دمشق
أطلقت جمعية "خير أمة" حملة لإغاثة أهالي مخيم اليرموك في منطقة جنوب دمشق، حيث باشرت الجمعية بمشروع المطبخ الخيري الذي قدم في يومه الأول مئات الوجبات الغذائية للعائلات التي نجت بنفسها من جحيم القصف على المخيم.
وأشارت خير أمة إلى أن معظم العائلات التي زارتها كانت من المسنين والنساء كبار السن ويعيشون أوضاعاً إنسانية سيئة للغاية.
الجدير بالتنويه أن مئات العائلات من أهالي مخيم اليرموك نزحوا إلى البلدات المجاورة للمخيم (يلدا – ببيلا – بيت سحم) بسبب اشتداد وتيرة القصف واستمرار الاشتباكات بين تنظيم "داعش" و"هيئة تحرير الشام" من جهة، وقوات النظام السوري والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى.