مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدداً كبيراً من جثث المدنيين لا تزال تحت الأنقاض في مخيم اليرموك، مشيراً إلى أن أكثر من 20 جثة لا تزال تحت ركام منازلها منذ 12 يوماً نتيجة القصف العنيف الذي تعرض له اليرموك بالصواريخ والبراميل المتفجرة.
وقال مراسلنا إن جثث كل من اللاجئة الفلسطينية "انشراح الشعبي"، "محمد هدبه"، هيفاء هدبه"، "عبد الهادي الغوطاني"، باسمة الغوطاني"، "وليد الوزير"، و صلاح العبيات" لا تزال منذ يوم 24 نيسان الجاري وحتى لحظة تحرير الخبر تحت أنقاض منازلهم، ولا يجدون من يخرجهم بسبب عدم وجود فرق الدفاع المدني والكوادر الإسعافية في المخيم، وصعوبة اخراجهم من قبل المدنيين الموجودين جراء عدم توفر وجود معدات وآلات مخصصة لهذا الغرض.
بدوره كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق سقوط (15) مدنياً فلسطينياً قضوا منذ بدء العملية العسكرية التي شنّها النظام السوري على مخيم اليرموك والمنطقة الجنوبية لدمشق.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن عدداً كبيراً من جثث المدنيين لا تزال تحت الأنقاض في مخيم اليرموك، مشيراً إلى أن أكثر من 20 جثة لا تزال تحت ركام منازلها منذ 12 يوماً نتيجة القصف العنيف الذي تعرض له اليرموك بالصواريخ والبراميل المتفجرة.
وقال مراسلنا إن جثث كل من اللاجئة الفلسطينية "انشراح الشعبي"، "محمد هدبه"، هيفاء هدبه"، "عبد الهادي الغوطاني"، باسمة الغوطاني"، "وليد الوزير"، و صلاح العبيات" لا تزال منذ يوم 24 نيسان الجاري وحتى لحظة تحرير الخبر تحت أنقاض منازلهم، ولا يجدون من يخرجهم بسبب عدم وجود فرق الدفاع المدني والكوادر الإسعافية في المخيم، وصعوبة اخراجهم من قبل المدنيين الموجودين جراء عدم توفر وجود معدات وآلات مخصصة لهذا الغرض.
بدوره كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق سقوط (15) مدنياً فلسطينياً قضوا منذ بدء العملية العسكرية التي شنّها النظام السوري على مخيم اليرموك والمنطقة الجنوبية لدمشق.
