مجموعة العمل - مخيم اليرموك
قصفت مروحيات قوات النظام بالبراميل المتفجرة بعد منتصف ليل يوم الاثنين مخيم اليرموك وحيي التضامن والحجر الأسود جنوب دمشق بالبراميل المتفجرة ، حيث ألقت الطائرات السورية عدد من البراميل المتفجرة على مناطق متفرقة من تلك المناطق، اقتصرت أضرارها على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع مواجهات بين تنظيم داعش من جهة، وقوات النظام والفصائل الموالية لها.
يأتي ذلك في ظل توارد أنباء عن تقدم قوات النظام السوري على عدة محاور، حيث أكدت مصادر إعلامية تابعة للنظام أن عناصره استطاعوا السيطرة على حي التقدم جنوب اليرموك، والمشفى الياباني ومحيطه في شارع بيروت بالمنطقة الجنوبية الغربية لمخيم اليرموك مقابل جامع أمهات المؤمنين في نهاية يلدا، ومدرسة العز بن عبد السلام وثانوية البعث للذكور ومستوصف الأونروا.
يذكر أن قوات النظام شنت عملية عسكرية على مخيم اليرموك يوم 19 نيسان / ابريل المنصرم بهدف إعادة السيطرة على مناطق جنوب دمشق، فيما نجحت في إبرام اتفاق مع هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) أدى إلى خروج عناصرها من غربي اليرموك إلى الشمال السوري، وكذلك مع قوات المعارضة السورية المسلحة في بلدات (بيت سحم – يلدا – ببيلا) التي خرجت إلى إدلب.
مجموعة العمل - مخيم اليرموك
قصفت مروحيات قوات النظام بالبراميل المتفجرة بعد منتصف ليل يوم الاثنين مخيم اليرموك وحيي التضامن والحجر الأسود جنوب دمشق بالبراميل المتفجرة ، حيث ألقت الطائرات السورية عدد من البراميل المتفجرة على مناطق متفرقة من تلك المناطق، اقتصرت أضرارها على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع مواجهات بين تنظيم داعش من جهة، وقوات النظام والفصائل الموالية لها.
يأتي ذلك في ظل توارد أنباء عن تقدم قوات النظام السوري على عدة محاور، حيث أكدت مصادر إعلامية تابعة للنظام أن عناصره استطاعوا السيطرة على حي التقدم جنوب اليرموك، والمشفى الياباني ومحيطه في شارع بيروت بالمنطقة الجنوبية الغربية لمخيم اليرموك مقابل جامع أمهات المؤمنين في نهاية يلدا، ومدرسة العز بن عبد السلام وثانوية البعث للذكور ومستوصف الأونروا.
يذكر أن قوات النظام شنت عملية عسكرية على مخيم اليرموك يوم 19 نيسان / ابريل المنصرم بهدف إعادة السيطرة على مناطق جنوب دمشق، فيما نجحت في إبرام اتفاق مع هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) أدى إلى خروج عناصرها من غربي اليرموك إلى الشمال السوري، وكذلك مع قوات المعارضة السورية المسلحة في بلدات (بيت سحم – يلدا – ببيلا) التي خرجت إلى إدلب.
