مجموعة العمل – ريف درعا الغربي
تعيش المئات من العائلات الفلسطينية القاطنة في بلدة ومخيم جلين الواقع بمنطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، وسط حالة من القلق والاضطراب الكبيرين نتيجة استمرار الاشتباكات والقصف المتبادل بين جيش خالد بن الوليد التابع لتنظم داعش، وقوات المعارضة السورية المسلحة.
من جانبه قال مراسل مجموعة العمل إن فصائل المعارضة تمكنت اليوم الأربعاء من تدمير تركس لتنظيم داعش بصاروخ مضاد للدروع على جبهة مساكن جلين في ريف درعا الغربي ضمن الاستعداد لعمل عسكري ضخم ضدهم في سبيل استعادة المناطق التي يسطرون عليها.
أما من الجانب المعيشي يشتكي سكان مخيم جلين من ظروف معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدامي في سورية.
يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية – العبيسية - السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة).
مجموعة العمل – ريف درعا الغربي
تعيش المئات من العائلات الفلسطينية القاطنة في بلدة ومخيم جلين الواقع بمنطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، وسط حالة من القلق والاضطراب الكبيرين نتيجة استمرار الاشتباكات والقصف المتبادل بين جيش خالد بن الوليد التابع لتنظم داعش، وقوات المعارضة السورية المسلحة.
من جانبه قال مراسل مجموعة العمل إن فصائل المعارضة تمكنت اليوم الأربعاء من تدمير تركس لتنظيم داعش بصاروخ مضاد للدروع على جبهة مساكن جلين في ريف درعا الغربي ضمن الاستعداد لعمل عسكري ضخم ضدهم في سبيل استعادة المناطق التي يسطرون عليها.
أما من الجانب المعيشي يشتكي سكان مخيم جلين من ظروف معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدامي في سورية.
يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية – العبيسية - السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة).