map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

استمرار إزالة الانقاض من شوار مخيم السبينة وسكانه يشكون شح المساعدات الإغاثية

تاريخ النشر : 06-06-2018
استمرار إزالة الانقاض من شوار مخيم السبينة وسكانه يشكون شح المساعدات الإغاثية

مجموعة العمل – مخيم السبينة

قامت بلدية القنيطرة بالتعاون مع محافظة دمشق يوم أمس بالانتهاء من عملية رفع الأنقاض من شارع الباسل في مخيم السبينة، على أن يستمر العمل على إزالة ما تبقى من ركام وأنقاض في حارات وأزقة المخيم في وقت لاحق.

من جانبهم طالب عدد من أهالي مخيم السبينة من البلدية ومحافظة دمشق بالعمل على إزالة الركام من مناطق سكنهم، منوهين إلى أنهم منذ عودتهم إلى مخيمهم لم يتم إزالة تلك الأنقاض ما جعلها مكب للنفايات والأوساخ التي باتت تهدد أوضاعهم الصحية.

في غضون ذلك اشتكى أهالي  مخيم السبينة من شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من قبل الجمعيات والمؤسسات الإغاثية ووكالة الأونروا، متهمين وكالة الأونروا بالتقصير وعدم تقديم الخدمات لهم أسوة بالمخيمات الفلسطينية الأخرى، كما يعانون من عدم توافر الخدمات الأساسية وخدمات البنى التحتية.

وكان مخيم السبينة شهد عام 2013، اشتباكات عنيفة وتعرض لقصف شديد من قبل قوات النظام أدى إلى دمار أكثر من 80% من مبانيه تدميراً كلياً أو جزئياً، قبل أن يسيطر عليه النظام بتاريخ 17/11/2013، ويسمح بعودة جزء من سكانه إليه يوم 30 آب 2017.

يقع مخيم السبينة في بلدة السبينة، على بعد 14 كم جنوب دمشق، وكان سكناً لحوالي (25000) من اللاجئين الفلسطينيين قبل بداية الحرب في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9947

مجموعة العمل – مخيم السبينة

قامت بلدية القنيطرة بالتعاون مع محافظة دمشق يوم أمس بالانتهاء من عملية رفع الأنقاض من شارع الباسل في مخيم السبينة، على أن يستمر العمل على إزالة ما تبقى من ركام وأنقاض في حارات وأزقة المخيم في وقت لاحق.

من جانبهم طالب عدد من أهالي مخيم السبينة من البلدية ومحافظة دمشق بالعمل على إزالة الركام من مناطق سكنهم، منوهين إلى أنهم منذ عودتهم إلى مخيمهم لم يتم إزالة تلك الأنقاض ما جعلها مكب للنفايات والأوساخ التي باتت تهدد أوضاعهم الصحية.

في غضون ذلك اشتكى أهالي  مخيم السبينة من شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من قبل الجمعيات والمؤسسات الإغاثية ووكالة الأونروا، متهمين وكالة الأونروا بالتقصير وعدم تقديم الخدمات لهم أسوة بالمخيمات الفلسطينية الأخرى، كما يعانون من عدم توافر الخدمات الأساسية وخدمات البنى التحتية.

وكان مخيم السبينة شهد عام 2013، اشتباكات عنيفة وتعرض لقصف شديد من قبل قوات النظام أدى إلى دمار أكثر من 80% من مبانيه تدميراً كلياً أو جزئياً، قبل أن يسيطر عليه النظام بتاريخ 17/11/2013، ويسمح بعودة جزء من سكانه إليه يوم 30 آب 2017.

يقع مخيم السبينة في بلدة السبينة، على بعد 14 كم جنوب دمشق، وكان سكناً لحوالي (25000) من اللاجئين الفلسطينيين قبل بداية الحرب في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9947