map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

عقبات ومصاعب كبيرة يواجهها اللاجئون الفلسطينيون السوريون في أوروبا

تاريخ النشر : 11-06-2018
عقبات ومصاعب كبيرة يواجهها اللاجئون الفلسطينيون السوريون في أوروبا

مجموعة العمل – لندن

عقبات ومشكلات عديدة يواجهها عدد من اللاجئين الذين فروا من الحرب الدائرة في سورية إلى الدول الأوربية، حيث يعتقد اللاجئ بأن جميع مشاكله ستحل بعد وصوله إلى تلك الدول، إلا أنهم سرعان ما يصطدمون بالحقيقية المرة والعقبات العديدة والتي من أهمها مشكلة الإنتظار الطويل ريثما يتم إصدار إقامة لهم في تلك البلدان والتي قد تصل إلى أكثر من عام، أما العقبة الأصعب فهي تأخر لم الشمل حيث يستغرق في بعض البلدان مدة قد تصل لأكثر من عام ونصف مما يجعل الأهل واللاجئ في أوضاع نفسية سيئة خاصة في حال تواجد الأهل في مناطق خطرة، إضافة إلى الأعباء الاقتصادية المترتبة على ذلك.

في حين تعد صعوبة وصول العائلات المتواجدة في سورية إلى السفارات الأوروبية المتواجدة في لبنان أو تركيا من المشكلات التي تؤرق اللاجئين وذلك بسبب منع تركيا ولبنان دخولهم إلى أراضيهم، إلى ذلك يعاني اللاجئون الفلسطينيون في الدول الأوربية التي لجئوا إليها من عدم وجود جهة تمثيلية واضحة لهم تتابع مشاكلهم وإجراءاتهم وتعرفهم على طبيعة المجتمعات التي يعيشون فيها، بينما تعد مشكلة اللغة، وصعوبة الحصول على المنزل من الصعاب التي يشكو منها هؤلاء اللاجئين وذلك بسبب توافد أعداد كبيرة منهم على بعض البلدان الأوروبية، وفي غضون ذلك يعاني اللاجئون من غلاء أسعار المواصلات، وضعف التواصل بينهم نتيجة بعد المسافات بين المدن. .

تجدر الإشارة أن العقبات السابقة قد لا تواجه جميع اللاجئين كما أنها ليست الوحيدة التي تواجه بعضهم الآخر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9980

مجموعة العمل – لندن

عقبات ومشكلات عديدة يواجهها عدد من اللاجئين الذين فروا من الحرب الدائرة في سورية إلى الدول الأوربية، حيث يعتقد اللاجئ بأن جميع مشاكله ستحل بعد وصوله إلى تلك الدول، إلا أنهم سرعان ما يصطدمون بالحقيقية المرة والعقبات العديدة والتي من أهمها مشكلة الإنتظار الطويل ريثما يتم إصدار إقامة لهم في تلك البلدان والتي قد تصل إلى أكثر من عام، أما العقبة الأصعب فهي تأخر لم الشمل حيث يستغرق في بعض البلدان مدة قد تصل لأكثر من عام ونصف مما يجعل الأهل واللاجئ في أوضاع نفسية سيئة خاصة في حال تواجد الأهل في مناطق خطرة، إضافة إلى الأعباء الاقتصادية المترتبة على ذلك.

في حين تعد صعوبة وصول العائلات المتواجدة في سورية إلى السفارات الأوروبية المتواجدة في لبنان أو تركيا من المشكلات التي تؤرق اللاجئين وذلك بسبب منع تركيا ولبنان دخولهم إلى أراضيهم، إلى ذلك يعاني اللاجئون الفلسطينيون في الدول الأوربية التي لجئوا إليها من عدم وجود جهة تمثيلية واضحة لهم تتابع مشاكلهم وإجراءاتهم وتعرفهم على طبيعة المجتمعات التي يعيشون فيها، بينما تعد مشكلة اللغة، وصعوبة الحصول على المنزل من الصعاب التي يشكو منها هؤلاء اللاجئين وذلك بسبب توافد أعداد كبيرة منهم على بعض البلدان الأوروبية، وفي غضون ذلك يعاني اللاجئون من غلاء أسعار المواصلات، وضعف التواصل بينهم نتيجة بعد المسافات بين المدن. .

تجدر الإشارة أن العقبات السابقة قد لا تواجه جميع اللاجئين كما أنها ليست الوحيدة التي تواجه بعضهم الآخر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9980