هل قال المثقف الفلسطيني كلمته في الأزمة السورية؟
مجموعة العمل || فايز أبو عيد شكل الحِراك الشعبي في سوريا (مارس/آذار 2011) تحدياً مختلفاً للمثقفين السوريين والفلسطينيين، ووضعهم أمام امتحان نوعي واختبار مدى عمق انحيازهم الإنساني والتزامهم بما يكتبوه ويخطوه من شعارات براقة. من نافل القول إن المثقفين الفلسطينيين حالهم حال المثقفين السوريين فمنهم من أعلن انحيازه التام إلى الحراك الشعبي ودعم مطالبه، ومنهم من اختار أن يكون في