هذه حكايتي (43)|| براء : خرجت من اليرموك لكن قلبي ظل هناك
تاريخ النشر : 07-05-2018
مجموعة العمل - حنين ابراهيم - اسطنبول "كبرت وترعرت به ولم يكن لدي أي توقع بأنه سيصبح ذكرى يغص القلب عند ذكرها، لكن مخيم اليرموك يأبى أن يكون ذكرى فمخيم مثله لم يكن إلا بمثابة أم حاضنة لأبنائها، مخيم مثله حاضر بقلب كل من نشأ به ومشى بشوارعه وتعلم بمدارسه، مخيم مثله لا يموت ويبقى عالقاً بالذاكرة شئنا أم أبينا"