مجموعة العمل – فايز أبوعيد
ناشدت عائلة الطفلة الفلسطينية "رهى شعيب" (7 سنوات) المهجرة من سورية إلى مخيم البص بمدينة صور جنوب لبنان عبر مجموعة العمل المنظمات الإنسانية والصليب الأحمر الدولي والأونروا ووزير الصحة اللبناني التدخل للتكفل بعلاج طفلتها التي تواجه خطر بتر اللسان، حيث الطفلة تحتاج لإجراء عملية في مستشفى أوتيل ديو "عبارة عن عمليتين متتاليتين، يفصل بينهما مدة زمنية قدرها 48 ساعة".
ووفقاً لعائلة الطفلة فأن تكلفة العمليتين تقدر بـ 12 ألف $، وهذه تكلفة باهظة بالنسبة لأسرة تعاني الفاقة وفقر الحال وتعيش على ما تقدمه له الأونروا لهممن مساعدات مالية ، وأضافت الأسرة إلى أنها زودت الأونروا بالتقارير الطبية والأوراق الرسمية التي تشرح وضع الطفلة الصحي، إلا أنها حتى اللحظة لم تقدم أي مساعدة لهم، ومشيرة إلى أن الكنيسة ساهمت بمبلغ 3 آلاف يورو كمساعدة في تكلفة العلاج، إلا أن الطفلة ما تزال بحاجة لما يقارب (8500$) لاستكمال تكاليف العملية.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.
مجموعة العمل – فايز أبوعيد
ناشدت عائلة الطفلة الفلسطينية "رهى شعيب" (7 سنوات) المهجرة من سورية إلى مخيم البص بمدينة صور جنوب لبنان عبر مجموعة العمل المنظمات الإنسانية والصليب الأحمر الدولي والأونروا ووزير الصحة اللبناني التدخل للتكفل بعلاج طفلتها التي تواجه خطر بتر اللسان، حيث الطفلة تحتاج لإجراء عملية في مستشفى أوتيل ديو "عبارة عن عمليتين متتاليتين، يفصل بينهما مدة زمنية قدرها 48 ساعة".
ووفقاً لعائلة الطفلة فأن تكلفة العمليتين تقدر بـ 12 ألف $، وهذه تكلفة باهظة بالنسبة لأسرة تعاني الفاقة وفقر الحال وتعيش على ما تقدمه له الأونروا لهممن مساعدات مالية ، وأضافت الأسرة إلى أنها زودت الأونروا بالتقارير الطبية والأوراق الرسمية التي تشرح وضع الطفلة الصحي، إلا أنها حتى اللحظة لم تقدم أي مساعدة لهم، ومشيرة إلى أن الكنيسة ساهمت بمبلغ 3 آلاف يورو كمساعدة في تكلفة العلاج، إلا أن الطفلة ما تزال بحاجة لما يقارب (8500$) لاستكمال تكاليف العملية.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.