مجموعة العمل – لبنان
التقى وفد من لجنة متابعة شؤون المهجرين الفلسطينيين في البقاع الأوسط و الغربي بعد ظهر اليوم الجمعة مدير وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الأونروا "أحمد موح" في مكتبه في تعلبايا اللبنانية، لبحث أوضاع اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية إلى لبنان.
حيث تحدث أمين سر لجنة المتابعة محمود حديد عن معاناة فلسطينيي سوريا في لبنان متطرقاً إلى الأوضاع المعيشية والاقتصادية القاسية التي يشتكون منها جراء البطالة وسياسة الحرمان و تقليص المساعدات من قبل المنظمات المانحة، و شح المساعدات الإغاثية وعدم وجود مورد مالي ثابت يؤمن لهم متطلبات الحياة الأساسية.
وطالب الحديد الأونروا بمواصلة دعهما المالي والاغاثي والتعليمي لفلسطينيي سورية والتواصل مع المؤسسات الدولية العاملة بملف الاغاثة من أجل تحسين ظروف العائلات وتخفيف أعباء اللجوء.
في ختام الزيارة سلم وفد لجنة متابعة شؤون المهجرين الفلسطينيين في البقاع الأوسط و الغربي مذكره للمدير العام للأونروا في لبنان، تتضمن النقاط التي تم التطرق إليها في الاجتماع.
الجدير بالتنويه أن عدد الأسر الفلسطينية السورية التي تقطن في منطقة البقاع اللبناني يبلغ( 950) عائلة.
مجموعة العمل – لبنان
التقى وفد من لجنة متابعة شؤون المهجرين الفلسطينيين في البقاع الأوسط و الغربي بعد ظهر اليوم الجمعة مدير وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الأونروا "أحمد موح" في مكتبه في تعلبايا اللبنانية، لبحث أوضاع اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية إلى لبنان.
حيث تحدث أمين سر لجنة المتابعة محمود حديد عن معاناة فلسطينيي سوريا في لبنان متطرقاً إلى الأوضاع المعيشية والاقتصادية القاسية التي يشتكون منها جراء البطالة وسياسة الحرمان و تقليص المساعدات من قبل المنظمات المانحة، و شح المساعدات الإغاثية وعدم وجود مورد مالي ثابت يؤمن لهم متطلبات الحياة الأساسية.
وطالب الحديد الأونروا بمواصلة دعهما المالي والاغاثي والتعليمي لفلسطينيي سورية والتواصل مع المؤسسات الدولية العاملة بملف الاغاثة من أجل تحسين ظروف العائلات وتخفيف أعباء اللجوء.
في ختام الزيارة سلم وفد لجنة متابعة شؤون المهجرين الفلسطينيين في البقاع الأوسط و الغربي مذكره للمدير العام للأونروا في لبنان، تتضمن النقاط التي تم التطرق إليها في الاجتماع.
الجدير بالتنويه أن عدد الأسر الفلسطينية السورية التي تقطن في منطقة البقاع اللبناني يبلغ( 950) عائلة.
