map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

• تحليق للطيران الحربي في سماء مخيم خان الشيح وسكانه يعانون من أزمات معيشية ضاغطة

تاريخ النشر : 03-03-2015
•	تحليق للطيران الحربي في سماء مخيم خان الشيح وسكانه يعانون من أزمات معيشية ضاغطة

شهد مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين تحليقاً للطيران الحربي، تزامن ذلك مع قصف المناطق والمزارع المحيطة به، ما سبب حالة من الرعب بين سكانه الذين يشتكون من الفقر والعوز الشديدين، بسبب انعكاسات ما تشهده المنطقة من أعمال عنف بين طرفي النزاع الدائر في سورية، رغم التأكيد المتكرر من الأهالي على خلو المخيم من أي عناصر مسلحة والتزامهم بالحياد حيال ما يجري .

فيما تقوم قوات النظام السوري بوضع الحواجز على المداخل المؤدية إلى مخيم خان الشيح والمناطق المحيطة فيه وبالتالي فهي تصادر وتمنع دخول المواد التموينية والاغاثية إلى المنطقة، مما أثر سلباً على حياة  السكان، وأدى إلى إغلاق الأفران والمنشآت المخصصة لبيع الطحين أوالمواد الأساسية اللازمة للحياة، ومن جانب آخر يعاني العديد من أهالي المخيم من مصاعب كبيرة أثناء محاولتهم الحصول على المعونات الغذائية المخصصة لهم من الأونروا، حيث يتم توزيع تلك المساعدات في منطقة صحنايا البعيدة نسبياً عن المخيم مما يضطر العديد من النساء من المرور عبر منطقة زاكية التي تشهد إشتباكات وقصف متكرر معرضين حياتهم للخطر إضافة إلى احتمال إغلاق الطريق بشكل مفاجئ بسبب الاشتباكات وهو ما حدث أكثر من مرة مما أجبر العديد من النساء أن تبقى لأوقات طويلة خارج المخيم حتى يتم فتح الطريق مرة ثانية، ويشار أن طريق زاكية هو الطريق الوحيد المفتوح من المخيم إلى صحنايا.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1012

شهد مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين تحليقاً للطيران الحربي، تزامن ذلك مع قصف المناطق والمزارع المحيطة به، ما سبب حالة من الرعب بين سكانه الذين يشتكون من الفقر والعوز الشديدين، بسبب انعكاسات ما تشهده المنطقة من أعمال عنف بين طرفي النزاع الدائر في سورية، رغم التأكيد المتكرر من الأهالي على خلو المخيم من أي عناصر مسلحة والتزامهم بالحياد حيال ما يجري .

فيما تقوم قوات النظام السوري بوضع الحواجز على المداخل المؤدية إلى مخيم خان الشيح والمناطق المحيطة فيه وبالتالي فهي تصادر وتمنع دخول المواد التموينية والاغاثية إلى المنطقة، مما أثر سلباً على حياة  السكان، وأدى إلى إغلاق الأفران والمنشآت المخصصة لبيع الطحين أوالمواد الأساسية اللازمة للحياة، ومن جانب آخر يعاني العديد من أهالي المخيم من مصاعب كبيرة أثناء محاولتهم الحصول على المعونات الغذائية المخصصة لهم من الأونروا، حيث يتم توزيع تلك المساعدات في منطقة صحنايا البعيدة نسبياً عن المخيم مما يضطر العديد من النساء من المرور عبر منطقة زاكية التي تشهد إشتباكات وقصف متكرر معرضين حياتهم للخطر إضافة إلى احتمال إغلاق الطريق بشكل مفاجئ بسبب الاشتباكات وهو ما حدث أكثر من مرة مما أجبر العديد من النساء أن تبقى لأوقات طويلة خارج المخيم حتى يتم فتح الطريق مرة ثانية، ويشار أن طريق زاكية هو الطريق الوحيد المفتوح من المخيم إلى صحنايا.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1012