مجموعة العمل – دمشق
كشفت مصادر خاصة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في سورية تتيح عبر دائرتها الفرعية الكائنة بمنطقة عين كرش وسط دمشق لذوي المعتقلين الفلسطينيين الاستفسار عن مصير أبنائهم.
وأشار المصدر إلى أنه يتوجب على العائلة التي تريد الكشف عن مصير نجلها التوجه إلى منطقة عين كرش في دمشق واستخراج قيد نفوس لمعرفة إن كان ولدها على لا يزال على قيد الحياة في إحدى الفروع الأمنية السورية أم قضى تحت التعذيب، منوهة إلى أن الموظف يمتنع عن ذكر مكان وجود المعتقل في حال ان على قيد الحياة، وكذلك يمتنع عن الأسباب التي أدت إلى وفاة الشخص داخل السجون والمعتقلات السورية.
الجدير بالتنويه أن حوالي 34 فلسطينياً من أبناء مخيمي العائدين حمص وحماة تم ابلاغ عائلاتهم قبل عدة أيام بقضاء أبنائهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري ، عن طريق الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، والتي تلقت المعلومات من أفرع أمن النظام السوري.
بدوره أشار فريق الرصد إلى أن الحصيلة الاجمالية للضحايا الفلسطينيين الذي قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري بلغ (520) لاجئاً، فيما يتوقع أن تتجاوز الأعداد الحقيقة ما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري على مصير أكثر من (16890) معتقلاً فلسطينياً.
مجموعة العمل – دمشق
كشفت مصادر خاصة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في سورية تتيح عبر دائرتها الفرعية الكائنة بمنطقة عين كرش وسط دمشق لذوي المعتقلين الفلسطينيين الاستفسار عن مصير أبنائهم.
وأشار المصدر إلى أنه يتوجب على العائلة التي تريد الكشف عن مصير نجلها التوجه إلى منطقة عين كرش في دمشق واستخراج قيد نفوس لمعرفة إن كان ولدها على لا يزال على قيد الحياة في إحدى الفروع الأمنية السورية أم قضى تحت التعذيب، منوهة إلى أن الموظف يمتنع عن ذكر مكان وجود المعتقل في حال ان على قيد الحياة، وكذلك يمتنع عن الأسباب التي أدت إلى وفاة الشخص داخل السجون والمعتقلات السورية.
الجدير بالتنويه أن حوالي 34 فلسطينياً من أبناء مخيمي العائدين حمص وحماة تم ابلاغ عائلاتهم قبل عدة أيام بقضاء أبنائهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري ، عن طريق الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، والتي تلقت المعلومات من أفرع أمن النظام السوري.
بدوره أشار فريق الرصد إلى أن الحصيلة الاجمالية للضحايا الفلسطينيين الذي قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري بلغ (520) لاجئاً، فيما يتوقع أن تتجاوز الأعداد الحقيقة ما تم توثيقه وذلك بسبب تكتم النظام السوري على مصير أكثر من (16890) معتقلاً فلسطينياً.
