مجموعة العمل – إدلب
طالبت والدة اللاجئ الفلسطيني السوري "حسام الدين حسن عبدالله حسن" مواليد ١٩٨٥ عبر رسالة وصلت لمجموعة العمل هيئة تحرير الشام بإطلاق سراح نجلها المعتقل لديها منذ يوم 7 تموز/ يوليو الجاري.
ووفقاً لوالدة المعتقل أن هيئة تحرير الشام اعتقلت خمسة لاجئين فلسطينيين منذ ثمانية أيام في منطقة حارم بمدينة إدلب بينهم لاجئين فلسطينيين سوريين وثلاثة لاجئين من مخيم عين الحلوة بلبنان، بتهمة دخولهم إلى إدلب عن طريق مدينة أربيل، منوهة إلى أن الهيئة أطلقت سراح اللاجئين الأربعة في حين أبقت ولدها قيد الاعتقال دون معرفة الأسباب الكامنة وراء ذلك.
وأكدت والدة الحسن ابن مخيم السيدة زينب التي تتخوف أن تقوم هيئة تحرير الشام بإعدام نجلها أن ولدها لا ينتمي إلى أي فصيل أو تنظيم سواء كان مؤيداً للنظام أو معارضاً له وإنما كان سفره إلى إدلب بهدف الهجرة إلى تركيا ومن ثم إلى الدول الأوروبية.
يشار أن هيئة تحرير الشام في إدلب اعتقلت عدداً من الفلسطينيين في الآونة الأخيرة بتهم مختلفة في حين أطلقت سراح بعضهم، فيما لا يزال عدد منهم في سجونها.
مجموعة العمل – إدلب
طالبت والدة اللاجئ الفلسطيني السوري "حسام الدين حسن عبدالله حسن" مواليد ١٩٨٥ عبر رسالة وصلت لمجموعة العمل هيئة تحرير الشام بإطلاق سراح نجلها المعتقل لديها منذ يوم 7 تموز/ يوليو الجاري.
ووفقاً لوالدة المعتقل أن هيئة تحرير الشام اعتقلت خمسة لاجئين فلسطينيين منذ ثمانية أيام في منطقة حارم بمدينة إدلب بينهم لاجئين فلسطينيين سوريين وثلاثة لاجئين من مخيم عين الحلوة بلبنان، بتهمة دخولهم إلى إدلب عن طريق مدينة أربيل، منوهة إلى أن الهيئة أطلقت سراح اللاجئين الأربعة في حين أبقت ولدها قيد الاعتقال دون معرفة الأسباب الكامنة وراء ذلك.
وأكدت والدة الحسن ابن مخيم السيدة زينب التي تتخوف أن تقوم هيئة تحرير الشام بإعدام نجلها أن ولدها لا ينتمي إلى أي فصيل أو تنظيم سواء كان مؤيداً للنظام أو معارضاً له وإنما كان سفره إلى إدلب بهدف الهجرة إلى تركيا ومن ثم إلى الدول الأوروبية.
يشار أن هيئة تحرير الشام في إدلب اعتقلت عدداً من الفلسطينيين في الآونة الأخيرة بتهم مختلفة في حين أطلقت سراح بعضهم، فيما لا يزال عدد منهم في سجونها.
