مجموعة العمل – ريف درعا الغربي
تعيش مئات العائلات الفلسطينية القاطنة بمنطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، وذلك على وقع اشتداد المعارك بين والاشتباكات والقصف المتبادل بين جيش خالد بن الوليد التابع لتنظم داعش، وقوات النظام السوري، حيث يشتكي سكان بلدة ومخيم جلين الواقع بمنطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي، الذي تقطنه العديد من الأسر الفلسطينية والسورية من ظروف معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدامي في سورية.
يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية – العبيسية - السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة).
مجموعة العمل – ريف درعا الغربي
تعيش مئات العائلات الفلسطينية القاطنة بمنطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي أوضاعاً إنسانية وأمنية صعبة، وذلك على وقع اشتداد المعارك بين والاشتباكات والقصف المتبادل بين جيش خالد بن الوليد التابع لتنظم داعش، وقوات النظام السوري، حيث يشتكي سكان بلدة ومخيم جلين الواقع بمنطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي، الذي تقطنه العديد من الأسر الفلسطينية والسورية من ظروف معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر مورد مالي وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدامي في سورية.
يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية – العبيسية - السبارجه – المواسه - وبعض العائلات من الضفة وغزة).