مجموعة العمل – دمشق
طالب مدير التخطيط والتنظيم العمراني في وزارة الأشغال العامة والإسكان هالة شبانة بأن وزارة الأشغال من محافظة دمشق تقديم البيانات والخطط والرؤى الخاصة بمعالجة وتنظيم مناطق برزة والقابون وجوبر واليرموك، حيث أرسلت كتاباً بهذا الخصوص للاطلاع على الإجراءات والأعمال التي تم التوصل إليها بخصوص هذه المناطق وطرق وكيفية التعاطي معها وبهدف تقييم مخططاتها التنظيمية.
في السياق صدرت تصريحات عديدة عن قادة فصائل ومسؤولين فلسطينيين تؤكد على أن مخيم اليرموك لن يدخل في إطار إعادة التنظيم لمحافظة دمشق وأن سكنه سيعودون إليه بعد فترة وجيزة، إلا أن ذلك لم يحدث حتى اللحظة فيما يسود الغموض حول مصير مخيم اليرموك.
وكان النظام السوري أعاد السيطرة على مخيم اليرموك وعدد من بلدات جنوب دمشق بعد عملية عسكرية شنّها يوم 21 نيسان/ ابريل 2018 دامت 33 يوماً استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة، أدت إلى سقوط 33 مدنياً وعشرات الجرحى، وألحقت دماراً كبيراً في مباني وممتلكات المدنيين في اليرموك.
يشار إلى أن نسبة الدمار التي لحقت بمباني وحارات مخيم اليرموك وصلت إلى أكثر من80 بالمئة، ونسبة الخراب وعمليات النهب "التعفيش" وصلت إلى أكثر من 90 بالمئة من منازل المخيم.
مجموعة العمل – دمشق
طالب مدير التخطيط والتنظيم العمراني في وزارة الأشغال العامة والإسكان هالة شبانة بأن وزارة الأشغال من محافظة دمشق تقديم البيانات والخطط والرؤى الخاصة بمعالجة وتنظيم مناطق برزة والقابون وجوبر واليرموك، حيث أرسلت كتاباً بهذا الخصوص للاطلاع على الإجراءات والأعمال التي تم التوصل إليها بخصوص هذه المناطق وطرق وكيفية التعاطي معها وبهدف تقييم مخططاتها التنظيمية.
في السياق صدرت تصريحات عديدة عن قادة فصائل ومسؤولين فلسطينيين تؤكد على أن مخيم اليرموك لن يدخل في إطار إعادة التنظيم لمحافظة دمشق وأن سكنه سيعودون إليه بعد فترة وجيزة، إلا أن ذلك لم يحدث حتى اللحظة فيما يسود الغموض حول مصير مخيم اليرموك.
وكان النظام السوري أعاد السيطرة على مخيم اليرموك وعدد من بلدات جنوب دمشق بعد عملية عسكرية شنّها يوم 21 نيسان/ ابريل 2018 دامت 33 يوماً استخدمت فيها جميع صنوف الأسلحة، أدت إلى سقوط 33 مدنياً وعشرات الجرحى، وألحقت دماراً كبيراً في مباني وممتلكات المدنيين في اليرموك.
يشار إلى أن نسبة الدمار التي لحقت بمباني وحارات مخيم اليرموك وصلت إلى أكثر من80 بالمئة، ونسبة الخراب وعمليات النهب "التعفيش" وصلت إلى أكثر من 90 بالمئة من منازل المخيم.
