مجموعة العمل - ضحايا
قال فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أنه استطاع توثيق أسماء 13 ضحية من أبناء مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، وقد نشرت أسماؤهم ضمن 8 آلاف ضحية ضمن قوائم التعذيب الأخيرة، وهم:
"خالد أحمد شريقي" المعتقل منذ 2012-03-31، و"خالد النمر" 2012-07-23، و"أحمد جبارة" 2013-08-04، و"أحمد محمد الشعار" 2012-08-31، و"علي الصوص" 2012-01-05، و"فادي رزوق" 2013-12-22، و"محمد حسن مصطفى" 2011-08-01، و"محمد حسن زمهرير" 2011-12-22، و"محمد سمير جمعة" 2013-04-28، و"محمد علام قراقيش" 2012-06-04،
و"مصطفى محمد" 2011-12-15، و"خميس عمر حريري" 2011-12-21، و"محمد نزار" 2014-02-02.
فيما تتخوف مجموعة العمل من ارتفاع اعداد ضحايا التعذيب والاختفاء القسري بين الفلسطينيين في سورية حيث تدل المؤشرات إلى أن العدد الحقيقي للضحايا قد يكون أكبر من الرقم الذي تم توثيقه بسبب تكتم النظام السوري على مصير المعتقلين الفلسطينيين لديه، بالإضافة إلى امتناع العديد من ذويي المعتقلين الإعلان عن قضاء أبنائهم تحت التعذيب خشية التعرض للمضايقات والاعتقال من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للنظام.
الجدير ذكره أن مجموعة العمل استطاعت توثيق (554) لاجئاً فلسطينياً قضوا تعذيباً في السجون السورية، و (1687) معتقلاً فلسطينياً لا يزال مصيرهم مجهولاً.
مجموعة العمل - ضحايا
قال فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أنه استطاع توثيق أسماء 13 ضحية من أبناء مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، وقد نشرت أسماؤهم ضمن 8 آلاف ضحية ضمن قوائم التعذيب الأخيرة، وهم:
"خالد أحمد شريقي" المعتقل منذ 2012-03-31، و"خالد النمر" 2012-07-23، و"أحمد جبارة" 2013-08-04، و"أحمد محمد الشعار" 2012-08-31، و"علي الصوص" 2012-01-05، و"فادي رزوق" 2013-12-22، و"محمد حسن مصطفى" 2011-08-01، و"محمد حسن زمهرير" 2011-12-22، و"محمد سمير جمعة" 2013-04-28، و"محمد علام قراقيش" 2012-06-04،
و"مصطفى محمد" 2011-12-15، و"خميس عمر حريري" 2011-12-21، و"محمد نزار" 2014-02-02.
فيما تتخوف مجموعة العمل من ارتفاع اعداد ضحايا التعذيب والاختفاء القسري بين الفلسطينيين في سورية حيث تدل المؤشرات إلى أن العدد الحقيقي للضحايا قد يكون أكبر من الرقم الذي تم توثيقه بسبب تكتم النظام السوري على مصير المعتقلين الفلسطينيين لديه، بالإضافة إلى امتناع العديد من ذويي المعتقلين الإعلان عن قضاء أبنائهم تحت التعذيب خشية التعرض للمضايقات والاعتقال من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للنظام.
الجدير ذكره أن مجموعة العمل استطاعت توثيق (554) لاجئاً فلسطينياً قضوا تعذيباً في السجون السورية، و (1687) معتقلاً فلسطينياً لا يزال مصيرهم مجهولاً.