مجموعة العمل - جنوب دمشق
يواصل اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية تسوية أوضاعهم الأمنية مع النظام السوري، في مراكز مخصصة من قبل الجانب الروسي ووزارة المُصالحة والجهات الأمنية التابعة للنظام.
وقال مراسلنا أن أعداداً كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين توجهوا إلى تلك المراكز لتعبئة استمارات، سيتم رفعها للجهات الأمنية السورية لتسوية وضع المطلوبين للأجهزة الأمنية السورية.
وأضاف مراسلنا أن ملف التسوية في مخيم درعا شارف على الانتهاء وتمت تسوية وضع غالبية سكان المنطقة، مشيراً إلى بدء التسويات في مركز الصاعقة بلدة المزيريب والتي يقطنها آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
يأتي ذلك ضمن تنفيذ اتفاق التسوية الذي أبرم بين النظام السوري وقوات المعارضة السورية، التي نصت على خروج المسلحين والمدنيين ممن يرفض البقاء في المنطقة، وتسوية وضع من يريد البقاء.
يشار إلى أن من تبقى من سكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين رفضوا الخروج مع المجموعات المسلحة التابعة لفصائل المعارضة السورية إلى الشمال السوري وتهجيرهم قسراً، بعد أن حصلوا على ضمانات من الجانب الروسي بعدم التعرض لهم أو قصف المخيّم.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
يواصل اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية تسوية أوضاعهم الأمنية مع النظام السوري، في مراكز مخصصة من قبل الجانب الروسي ووزارة المُصالحة والجهات الأمنية التابعة للنظام.
وقال مراسلنا أن أعداداً كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين توجهوا إلى تلك المراكز لتعبئة استمارات، سيتم رفعها للجهات الأمنية السورية لتسوية وضع المطلوبين للأجهزة الأمنية السورية.
وأضاف مراسلنا أن ملف التسوية في مخيم درعا شارف على الانتهاء وتمت تسوية وضع غالبية سكان المنطقة، مشيراً إلى بدء التسويات في مركز الصاعقة بلدة المزيريب والتي يقطنها آلاف اللاجئين الفلسطينيين.
يأتي ذلك ضمن تنفيذ اتفاق التسوية الذي أبرم بين النظام السوري وقوات المعارضة السورية، التي نصت على خروج المسلحين والمدنيين ممن يرفض البقاء في المنطقة، وتسوية وضع من يريد البقاء.
يشار إلى أن من تبقى من سكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين رفضوا الخروج مع المجموعات المسلحة التابعة لفصائل المعارضة السورية إلى الشمال السوري وتهجيرهم قسراً، بعد أن حصلوا على ضمانات من الجانب الروسي بعدم التعرض لهم أو قصف المخيّم.