مجموعة العمل – لندن
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها التوثيقي الإحصائي ( الـ 16) الذي أصدرته بداية شهر آب – أغسطس الجاري، أن عدد الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين سقطوا على طريق الهجرة أو في دول اللجوء الجديد (89) ضحية توزعوا على أكثر من (12) بلداً.
وأشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل إلى أن (89) ضحية التي قضت توزعوا على بلدان اللجوء على النحو التالي: (16) لاجئاً في مصر، و (18) في لبنان، و(17) في ليبيا، و (8) آخرين في اليونان، و (12) لاجئاً في تركيا، و(6) في مالطا، و (3) أشخاص في فلسطين، و (3) في إيطاليا، ولاجئ في السويد وآخر في قبرص وضحية في مقدونيا و3ضحايا في ألمانيا.
هذا وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، قد أصدرت في بداية شهر أب / أغسطس 2018 تقريرها الإحصائي ال 16، حيث تناول التقرير الإحصائيات الإجمالية للضحايا والمعتقلين المفقودين والنازحين والمهجرين الفلسطينيين منذ اندلاع الحرب السورية في آذار- مارس /2011 ولغاية حزيران – يونيو 2018 من خلال ثلاثة فصول رئيسة وعدة مباحث.
يُذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا حتى اليوم، بلغ (3867) ضحية، بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل، حيث قضت الضحايا لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
مجموعة العمل – لندن
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها التوثيقي الإحصائي ( الـ 16) الذي أصدرته بداية شهر آب – أغسطس الجاري، أن عدد الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين سقطوا على طريق الهجرة أو في دول اللجوء الجديد (89) ضحية توزعوا على أكثر من (12) بلداً.
وأشار فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل إلى أن (89) ضحية التي قضت توزعوا على بلدان اللجوء على النحو التالي: (16) لاجئاً في مصر، و (18) في لبنان، و(17) في ليبيا، و (8) آخرين في اليونان، و (12) لاجئاً في تركيا، و(6) في مالطا، و (3) أشخاص في فلسطين، و (3) في إيطاليا، ولاجئ في السويد وآخر في قبرص وضحية في مقدونيا و3ضحايا في ألمانيا.
هذا وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، قد أصدرت في بداية شهر أب / أغسطس 2018 تقريرها الإحصائي ال 16، حيث تناول التقرير الإحصائيات الإجمالية للضحايا والمعتقلين المفقودين والنازحين والمهجرين الفلسطينيين منذ اندلاع الحرب السورية في آذار- مارس /2011 ولغاية حزيران – يونيو 2018 من خلال ثلاثة فصول رئيسة وعدة مباحث.
يُذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا حتى اليوم، بلغ (3867) ضحية، بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل، حيث قضت الضحايا لأسباب مباشرة كالقصف والاشتباكات والتعذيب في المعتقلات والتفجيرات والحصار، وأسباب غير مباشرة كالغرق أثناء محاولات الوصول إلى أوروبا وذلك عبر ما بات يعرف بـ "قوارب الموت".
