map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مهجرو مخيم اليرموك في مركز إيواء طاهرالجزائري يطالبون بفتح المخيم والعودة لبيوتهم

تاريخ النشر : 06-03-2015
مهجرو مخيم اليرموك في مركز إيواء طاهرالجزائري يطالبون بفتح المخيم والعودة لبيوتهم

طالب الأهالي المهجرة من مخيم اليرموك والقاطنين في مركز إيواء طاهر الجزائري الجهات المعنية والمؤسسات الفلسطينية بفتح الطريق إلى مخيم اليرموك والعودة إلى بيوتهم ، وإنهاء معاناتهم المتواصلة منذ سنين عدة .
فالهجرة عن بيوتهم ادخلهم في معاناة شديدة وضنك من العيش في مدرسة طاهر الجزائري إذ تعتبر المدرسة من أكبر مراكز الإيواء في منطقة الزاهرة بدمشق ، ويقدر عدد العائلات في هذا المركز ب 51 عائلة من مخيم اليرموك . و يشكو الأهالي في هذا المركز من صعوبات جمة ، فالعدد الكبير دفع الأهالي ليعيشوا في وضع سيء ، إذ ان الصف الواحد يحوي بين جدرانه عدة عائلات  يترافق ذلك مع قلة الأغطية ، مما فسح المجال للبرد من التعدي على أجسادهم ، وكان الاطفال وكبار السن أكثر المتضررين من ذلك . ومما زاد من معاناتهم في فصل الشتاء عدم توفر مواد التدفئة الأساسية ، فشح المواد المحروقة دفع الاهالي في المركز إلى اللجوء للطرق البدائية من جمع الحطب والتدفئة عليه ، أما الكهرباء فهي في حالة انقطاع مع ساعات قليلة يقطع على الأهالي ظلمتهم . 
فعلى الرغم من تقديم الهيئات الخيرية للمساعدات الغذائية والطبية إلا أن الأهالي يطالبون بالعودة لبيوتهم وفتح المخيم لعودة الأهالي المهجرة والسماح بدخول المواد الغذائية والطبية ورفع الحصار المفروض عليه .

 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1034

طالب الأهالي المهجرة من مخيم اليرموك والقاطنين في مركز إيواء طاهر الجزائري الجهات المعنية والمؤسسات الفلسطينية بفتح الطريق إلى مخيم اليرموك والعودة إلى بيوتهم ، وإنهاء معاناتهم المتواصلة منذ سنين عدة .
فالهجرة عن بيوتهم ادخلهم في معاناة شديدة وضنك من العيش في مدرسة طاهر الجزائري إذ تعتبر المدرسة من أكبر مراكز الإيواء في منطقة الزاهرة بدمشق ، ويقدر عدد العائلات في هذا المركز ب 51 عائلة من مخيم اليرموك . و يشكو الأهالي في هذا المركز من صعوبات جمة ، فالعدد الكبير دفع الأهالي ليعيشوا في وضع سيء ، إذ ان الصف الواحد يحوي بين جدرانه عدة عائلات  يترافق ذلك مع قلة الأغطية ، مما فسح المجال للبرد من التعدي على أجسادهم ، وكان الاطفال وكبار السن أكثر المتضررين من ذلك . ومما زاد من معاناتهم في فصل الشتاء عدم توفر مواد التدفئة الأساسية ، فشح المواد المحروقة دفع الاهالي في المركز إلى اللجوء للطرق البدائية من جمع الحطب والتدفئة عليه ، أما الكهرباء فهي في حالة انقطاع مع ساعات قليلة يقطع على الأهالي ظلمتهم . 
فعلى الرغم من تقديم الهيئات الخيرية للمساعدات الغذائية والطبية إلا أن الأهالي يطالبون بالعودة لبيوتهم وفتح المخيم لعودة الأهالي المهجرة والسماح بدخول المواد الغذائية والطبية ورفع الحصار المفروض عليه .

 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1034