أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق سقوط نحو (45) ضحية خلال شهر شباط – فبراير من عام 2015، في حين قضى "84" لاجئاً في الشهر ذاته في عام 2014، وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، إلى ذلك نوهت مجموعة العمل أن الضحايا "45" الذين سقطوا عام 2015 توزعوا على كلٍ من دمشق وريفها حيث قضى"22" ضحية جراء القصف والاشتباكات والحصار، و"5" لاجئين في مخيم العائدين بحمص، كما سُجل سقوط عدداً من اللاجئين في بلدة المزيريب وحلب وريفها والقنيطرة، فيما أشارت مجموعة العمل أن الضحايا "84" الذين سقطوا في شباط عام 2014 قضى "53"منهم في دمشق وريفها، و"19" في درعا وريفها، بينما قضى"6" لاجئين في حلب ومخيم النيرب، ولاجئان في مخيم الرمل باللاذقية، ولاجئ في مدينة القنيطرة.
كما كشفت مجموعة العمل أن"15"لاجئاً فلسطينياً قضوا إثر استهداف مخيماتهم وتجمعاتهم في "سورية بشكل مباشر خلال شهر شباط – فبراير الفائت، حيث كان لمخيم اليرموك النصيب الأكبر من الضحايا فقد قضى فيه " 10 " لاجئاً، و"4" في مخيم العائدين بحمص، فيما قضى لاجئ في تجمع المزيريب.
أكد فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق سقوط نحو (45) ضحية خلال شهر شباط – فبراير من عام 2015، في حين قضى "84" لاجئاً في الشهر ذاته في عام 2014، وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، إلى ذلك نوهت مجموعة العمل أن الضحايا "45" الذين سقطوا عام 2015 توزعوا على كلٍ من دمشق وريفها حيث قضى"22" ضحية جراء القصف والاشتباكات والحصار، و"5" لاجئين في مخيم العائدين بحمص، كما سُجل سقوط عدداً من اللاجئين في بلدة المزيريب وحلب وريفها والقنيطرة، فيما أشارت مجموعة العمل أن الضحايا "84" الذين سقطوا في شباط عام 2014 قضى "53"منهم في دمشق وريفها، و"19" في درعا وريفها، بينما قضى"6" لاجئين في حلب ومخيم النيرب، ولاجئان في مخيم الرمل باللاذقية، ولاجئ في مدينة القنيطرة.
كما كشفت مجموعة العمل أن"15"لاجئاً فلسطينياً قضوا إثر استهداف مخيماتهم وتجمعاتهم في "سورية بشكل مباشر خلال شهر شباط – فبراير الفائت، حيث كان لمخيم اليرموك النصيب الأكبر من الضحايا فقد قضى فيه " 10 " لاجئاً، و"4" في مخيم العائدين بحمص، فيما قضى لاجئ في تجمع المزيريب.